مرحبا بكم في منتديات الصويرة يمكنكم وضع إعلاناتكم التجارية هـــــنــــا للطلب المرجو التواصل عبر الرسائل أو WhatsApp +212695161780
المواضيع الأخيرة
صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
+4
مرايا
Notre Ville
شيمااااا
شرارة
8 مشترك
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
تحيةً لكم:
مررتُ البارحة على منتدى البستان كعابرِ سبيل يحملُ في جيبهِ جوازَ سفر مزور. وكعادةِ عابرِ سبيل فضولي لا يمرُ على بلدٍ إلا وتتملكهُ الرغبة لمعرفة أحوال الطقس فيه, ثقافته, زراعاته ومحاصيله رحتُ – وقد عصفت بداخلي نوبةُ الفضول – أقلب صفحات هذا البلد ثمرةً ثمرة.
حسناً! لستُ بصدد تصنيف كل ثمرة (نص) أو البحث في أصلها وفصلها وفيما إذا كانت أصيلة, هجينة أو مجلوبة من بلاد أخرى.... الخ. لكنني – بافتراض حسن النية – توقفت على مشاركة للسيدة (مرايا).. مشاركة, لأكون صادقاً مع ذاتي ومعكم, أذهلتني ومما أوقد ذهولي أكثر كان ردود (مرايا) على مشاركات بعض الأخوة والأخوات, وكيف أن الأعضاء انقسموا إلى مؤيد ومعارض لما تسميه (مرايا) نقداً.
طبعاً كلماتي توجه إلى النصوص والردود ولا توجه إلى صاحب النص أو الرد. ( من مبادئ النقد الأساسية, وفق مدارس عديدة, المباعدة بين النص وكاتبه)... وكي ابتعد عن الجانب النظري مما يسمى النظرية النقدية وأيضاً تجنباً للتنظير, سأتناول, لكي لا أطيل, بعضاً من أحكام (مرايا) الواردة في ردودها, مبدئياً, وأناقشها...
- جاءَ في رد (مرايا) على النص المُعَنوَن ( صمت) لـ ( هلا ) ما يلي: " لا أجد فيه عواطف امرأة, بقدر ما أجد فيه نفساً ذكورياً, فالأنثى تعبر عن رفضها بالبكاء, والرجل يعبر عنه بالصمت والضياع".... وتنهي ردها بعبارة " أرجو أن تشرحي لي أو تصلحي الخطأ".
كلمات تستدعي الحيرة, أليس كذلك؟؟
يطلقُ على أي إنسان لقبَ شاعر عندما يشعرُ بما لا يشعر به غيره من الناس... والمرأة بالنسبة للرجل عنصر من مكونات الغير والعكس صحيح. لنأخذ, على سبيل المثال, ما كتبه نزار قباني " يسمعني حين يراقصني كلماتٍ ليست كالكلمات"
هل هناك خطأ؟ أم أن نزار قباني سرق القصيدة من حقيبة فتاة دمشقية صادفها في قطار الأنفاق في لندن؟؟
هل نقول أن شكسبير مثلاً استخدم كاتبة مسرحية لكي تكتب دور (اوفيليا) في مسرحية "هاملت"؟ أم علينا العودة إلى المُسَلم به ونقول أن الأديب, محترفاً كان أم لا, يحبس في صدره رجالاً ونساء, شيوخاً وصبيةً صغاراً, ويستطيع أن يخترع كائناً من العدم؟؟؟؟
- كما جاءَ أيضا في رد (مرايا) على النص المعنون "الثمالة" وهو مشاركة أخرى لـ (هلا) ما يلي: "نصك يميل إلى كتابة نثرية أكثر مما هو إبداع شعري"
أعتقد أن مصطلح "القصيدة النثرية" منتشر في المحافل الأدبية وفي المناهج الدراسية العربية منذ ما يزيد عن خمسين عاماً ( وضع هذا المصطلح شهبندر الشعراء (أدونيس) مع الشاعر (انسي الحاج) ثم حول المصطلح ليقصد به "كتابة النثر شعرياً" والمعنى واحد). إذا الجملة الواردة في رد مرايا خالية من أي محتوى.... وهنا اذكر حادثة طريفة.... الأديب السوري ( محمد الماغوط) كتب من بداياته قطعاً نثرية قصيرة جداً وكان يطلق عليها هو ذاته "نثراً" وفي لقاء اجري معه على التلفزيون السوري قبيل وفاته قال للسيدة التي تحاوره أن هذه المقاطع " النثر" هي قصائد نثرية!!! فذكرته السيدة انه كان دائماً ينكر وجود شيء اسمه القصيدة النثرية وكان في السابق يطلق على كتاباته "نثر" فاحمر وجه الماغوط وتجهم ثم صرخ في وجه السيدة " لا لا هذا شعر.. شعر.. انظري! حتى البصاق الذي الفظه من فمي شعراً".
والمفارقة أن رد مرايا على نص "الثمالة" أنكر عليه [الإبداع الشعري] في حين ورد في ردها على النص المعنون "صمت" عبارة " نص شعري مرهف" علماً أن نص "الثمالة" أعمق بكثير من نص "الصمت".
طبعاً بمقدور القارئ أن يجد بسهولة نفس المفارقات والمخالفات والمغالطات المنطقية في ردود أخرى لمرايا كردودها على نصوص (وسيم).
- نتقل الآن إلى مشاركة مرايا "خاطرة في الكتابة" واقتبس الجملة الأولى منها فقط - توفيراً واحتساباً
للوقت- تقول: " ألم الوجع يبدأ حينما, نصدر أصابعنا لتخطط أشيائاً تافهة......" هل لاحظتم أية أخطاء؟؟
أليس الناقد أو لنقل من يقرأ بعين ناقدة على الأقل يملك مفاتيح لغوية هائلة بالضرورة؟
يقول نزار قباني [ استشهد بالنزاريات كون كلماته مسموعة بالأغاني ]: " يا روح الروح" , " يا نور النور" ولا احد يرى فيها شيئاً غريباً وذلك لان الروح والنور مفاهيم غير محسوسة في الأصل وهي محسوسة فقط بأثرها.
أما عبارة " ألم الوجع" تفيد أن الألم شيء والوجع شيء أخر, صحيح؟ ناهيك عن اللبس الواضح في المعنى.
ثم أن كلمة " تخطط" الواردة في الجملة السابقة كلمة عربية موجودة لكنها تستخدم بمعنى [ التخطيط: مهنة الخطاط] وبمعنى آخر [التخطيط: وضع الخطط] والكلمة اللازمة لتصحح الجملة جزئياً هي " تخط"
أخيراً وليس آخراً, يقول نزار قباني: " مهما حاول النقد أن يلحق بعربة الشعر فإن الحوذي سيضربه بسوطه ليسقط ذلك النقد مدمياً فوق نيران أحقاده"...
في الختام, أود أن أبين ما وجدته أجمل قصيدة بالبستان من وجهة نظري أنا. وادعوكم جميعاً للتأمل فيها: ردَّ الأخ شاكر على مشاركة لـ ( شيما) بعنوان " سأبقى أحبك" ويرفق مع رده صورة امرأة تقف وحيدة والأرض مغطاة بالثلج..... حاولوا التأمل في الصورة, إنها قصيدةٌ لو تدرون عظيمة..
دمتم سالمين
شكراً جزيلاً لمن أعارتني جواز سفرها
Shakespeare
تحيةً لكم:
مررتُ البارحة على منتدى البستان كعابرِ سبيل يحملُ في جيبهِ جوازَ سفر مزور. وكعادةِ عابرِ سبيل فضولي لا يمرُ على بلدٍ إلا وتتملكهُ الرغبة لمعرفة أحوال الطقس فيه, ثقافته, زراعاته ومحاصيله رحتُ – وقد عصفت بداخلي نوبةُ الفضول – أقلب صفحات هذا البلد ثمرةً ثمرة.
حسناً! لستُ بصدد تصنيف كل ثمرة (نص) أو البحث في أصلها وفصلها وفيما إذا كانت أصيلة, هجينة أو مجلوبة من بلاد أخرى.... الخ. لكنني – بافتراض حسن النية – توقفت على مشاركة للسيدة (مرايا).. مشاركة, لأكون صادقاً مع ذاتي ومعكم, أذهلتني ومما أوقد ذهولي أكثر كان ردود (مرايا) على مشاركات بعض الأخوة والأخوات, وكيف أن الأعضاء انقسموا إلى مؤيد ومعارض لما تسميه (مرايا) نقداً.
طبعاً كلماتي توجه إلى النصوص والردود ولا توجه إلى صاحب النص أو الرد. ( من مبادئ النقد الأساسية, وفق مدارس عديدة, المباعدة بين النص وكاتبه)... وكي ابتعد عن الجانب النظري مما يسمى النظرية النقدية وأيضاً تجنباً للتنظير, سأتناول, لكي لا أطيل, بعضاً من أحكام (مرايا) الواردة في ردودها, مبدئياً, وأناقشها...
- جاءَ في رد (مرايا) على النص المُعَنوَن ( صمت) لـ ( هلا ) ما يلي: " لا أجد فيه عواطف امرأة, بقدر ما أجد فيه نفساً ذكورياً, فالأنثى تعبر عن رفضها بالبكاء, والرجل يعبر عنه بالصمت والضياع".... وتنهي ردها بعبارة " أرجو أن تشرحي لي أو تصلحي الخطأ".
كلمات تستدعي الحيرة, أليس كذلك؟؟
يطلقُ على أي إنسان لقبَ شاعر عندما يشعرُ بما لا يشعر به غيره من الناس... والمرأة بالنسبة للرجل عنصر من مكونات الغير والعكس صحيح. لنأخذ, على سبيل المثال, ما كتبه نزار قباني " يسمعني حين يراقصني كلماتٍ ليست كالكلمات"
هل هناك خطأ؟ أم أن نزار قباني سرق القصيدة من حقيبة فتاة دمشقية صادفها في قطار الأنفاق في لندن؟؟
هل نقول أن شكسبير مثلاً استخدم كاتبة مسرحية لكي تكتب دور (اوفيليا) في مسرحية "هاملت"؟ أم علينا العودة إلى المُسَلم به ونقول أن الأديب, محترفاً كان أم لا, يحبس في صدره رجالاً ونساء, شيوخاً وصبيةً صغاراً, ويستطيع أن يخترع كائناً من العدم؟؟؟؟
- كما جاءَ أيضا في رد (مرايا) على النص المعنون "الثمالة" وهو مشاركة أخرى لـ (هلا) ما يلي: "نصك يميل إلى كتابة نثرية أكثر مما هو إبداع شعري"
أعتقد أن مصطلح "القصيدة النثرية" منتشر في المحافل الأدبية وفي المناهج الدراسية العربية منذ ما يزيد عن خمسين عاماً ( وضع هذا المصطلح شهبندر الشعراء (أدونيس) مع الشاعر (انسي الحاج) ثم حول المصطلح ليقصد به "كتابة النثر شعرياً" والمعنى واحد). إذا الجملة الواردة في رد مرايا خالية من أي محتوى.... وهنا اذكر حادثة طريفة.... الأديب السوري ( محمد الماغوط) كتب من بداياته قطعاً نثرية قصيرة جداً وكان يطلق عليها هو ذاته "نثراً" وفي لقاء اجري معه على التلفزيون السوري قبيل وفاته قال للسيدة التي تحاوره أن هذه المقاطع " النثر" هي قصائد نثرية!!! فذكرته السيدة انه كان دائماً ينكر وجود شيء اسمه القصيدة النثرية وكان في السابق يطلق على كتاباته "نثر" فاحمر وجه الماغوط وتجهم ثم صرخ في وجه السيدة " لا لا هذا شعر.. شعر.. انظري! حتى البصاق الذي الفظه من فمي شعراً".
والمفارقة أن رد مرايا على نص "الثمالة" أنكر عليه [الإبداع الشعري] في حين ورد في ردها على النص المعنون "صمت" عبارة " نص شعري مرهف" علماً أن نص "الثمالة" أعمق بكثير من نص "الصمت".
طبعاً بمقدور القارئ أن يجد بسهولة نفس المفارقات والمخالفات والمغالطات المنطقية في ردود أخرى لمرايا كردودها على نصوص (وسيم).
- نتقل الآن إلى مشاركة مرايا "خاطرة في الكتابة" واقتبس الجملة الأولى منها فقط - توفيراً واحتساباً
للوقت- تقول: " ألم الوجع يبدأ حينما, نصدر أصابعنا لتخطط أشيائاً تافهة......" هل لاحظتم أية أخطاء؟؟
أليس الناقد أو لنقل من يقرأ بعين ناقدة على الأقل يملك مفاتيح لغوية هائلة بالضرورة؟
يقول نزار قباني [ استشهد بالنزاريات كون كلماته مسموعة بالأغاني ]: " يا روح الروح" , " يا نور النور" ولا احد يرى فيها شيئاً غريباً وذلك لان الروح والنور مفاهيم غير محسوسة في الأصل وهي محسوسة فقط بأثرها.
أما عبارة " ألم الوجع" تفيد أن الألم شيء والوجع شيء أخر, صحيح؟ ناهيك عن اللبس الواضح في المعنى.
ثم أن كلمة " تخطط" الواردة في الجملة السابقة كلمة عربية موجودة لكنها تستخدم بمعنى [ التخطيط: مهنة الخطاط] وبمعنى آخر [التخطيط: وضع الخطط] والكلمة اللازمة لتصحح الجملة جزئياً هي " تخط"
أخيراً وليس آخراً, يقول نزار قباني: " مهما حاول النقد أن يلحق بعربة الشعر فإن الحوذي سيضربه بسوطه ليسقط ذلك النقد مدمياً فوق نيران أحقاده"...
في الختام, أود أن أبين ما وجدته أجمل قصيدة بالبستان من وجهة نظري أنا. وادعوكم جميعاً للتأمل فيها: ردَّ الأخ شاكر على مشاركة لـ ( شيما) بعنوان " سأبقى أحبك" ويرفق مع رده صورة امرأة تقف وحيدة والأرض مغطاة بالثلج..... حاولوا التأمل في الصورة, إنها قصيدةٌ لو تدرون عظيمة..
دمتم سالمين
شكراً جزيلاً لمن أعارتني جواز سفرها
Shakespeare
شرارة- عضو جديد
- عدد الرسائل : 10
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12260
تاريخ التسجيل : 15/02/2008
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
الأخ شكسبير فاجأني ماكتبت فاجأني نصك أذهلني تعجز الكلمه أن ترد على ماكتبت
أو تترك تعليقا فقط أقول لك شكرا لك والشكر عاجز أيضا لكني أكتفي به
لك كل الموده
أو تترك تعليقا فقط أقول لك شكرا لك والشكر عاجز أيضا لكني أكتفي به
لك كل الموده
شيمااااا- عضو ذهبي
- عدد الرسائل : 1249
الموقع : سوريا
العمل/الترفيه : مدرسة\\\\الكتابه
المزاج : هادئ
الهواية :
الأوسمة :
السٌّمعَة : 24
نقاط : 13157
تاريخ التسجيل : 14/10/2007
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
صحيح أختي شيماااااااا لم استطع الرد ان كذلك
انا قرأت المقال مرات عديدة إستهوتني الدلائل وبعض الأقوال الي يحتويها النص
فعلا نص موزون وجميل
موفق الاخ شكسبير وان شاء الله يصلك جواز السفر في بريدك
انا قرأت المقال مرات عديدة إستهوتني الدلائل وبعض الأقوال الي يحتويها النص
فعلا نص موزون وجميل
موفق الاخ شكسبير وان شاء الله يصلك جواز السفر في بريدك
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
مساؤكم سعيد:
أسعدني نصك أخي شيكسبير، لأنه بالفعل وردت فيه أمور مهمة، تستحق أن نتخذها ورقة نقاش، لنرقى بها، ومن منطلق تبادل المعارف والخبرات وليس من منطلق الاتهامات، أفتح معك هذا النقاش، وقبل ذلك أجدني مضطرة أن أرد على بعض ما ورد في مداخلتك الرصينة، ليس من منطلق التكذيب أو التجريح ولكن من منطلق التوضيح والتفنيد كذلك وهذا حق مشروع لأي قارئ، بشرط أن يظل حكيما في خطابه، ولا يتهور، أو يخرج عن جادة الطريق، لأن منطلقنا النقدي الذي ندافع عنه هو النقد البناء وليس النقد المجامل أو الهدام، ومتى ارتقينا إلى هذا المستوى سنكون أناداك قد وصلنا إلى المبتغى المنشود.
وسأحاول أن أنطلق من هذه النقط وأناقش فقراتك:
· تعرف أخي شكسبير أن الذهول قد أصابك حينما قرأت ردودي، ولا أعرف مصدر الذهول، سوى أن مداخلاتي منسجمة مع تصوري الذي أدافع عنه، والفرق بين العقل البدائي والعقل المتطور حسب عالم الاجتماع دوركاييم والفلسفة الوضعية هو الانتقال من مستوى الدهشة إلى السؤال، وإن كنا كما قلت اتفقنا على تجاوز ذات المبدع ومناقش النص، طبعا ارتباطا بتطور المناهج الغربية، أكيد أن جيل سوسير وبارت وجرار جنيت قد أعلن موت المؤلف الذي دافعت عنه المناهج التاريخية، غير أن المناهج النصية وحدها لم تعد كافية لتلبية طموحاتنا، لهذا من رأيي أن نتجاوز النصية لننفتح على نظرية التلقي انسجاما مع خطابك وانسجاما مع تطور المناهج، وربما هذا المنجز النقدي هو الذي دفعني إلى قول ما قلته سابقا، حيث أقيس ما يمكن أن يسببه النص من استفزاز وخلل في ذهن القارئ، وقد أكد أمبرتو إيكو في كتابه القارئ في الحكاية على اعتبار أن النص هو آلة خمولة، والقارئ هو الذي يحرك خمولها، وسواء جارينا النقد الاوربي في شخص ايكو أو إيزير أو ياوس رواد حلقة كونسطنس، أو جارينا أصحاب نظرية نقد الاستجابة من أمثال ريفاتير وجون ميتسي، فإن النص في نظرهم بنية جامدة تحتاج من إلى آلية فينولوجية محضة من أجل الولوج إلى عوالمه الخفية، أنا أتحدث دائما عن نص مفترض يخلخل ذهنيتنا.
· إذا تجاوزنا التنظير إلى التطبيق كذلك، إيمانا منا أن حياة النص توجد في كينونته كما يقول فوكو وليس في أصول تنظيره. حينما قلت للأخت هلا أن نصك فيه نفس ذكوري، فإنما كانت منطلقاتي في ذهني واضحة، وأجملها في أمرين:
أسعدني نصك أخي شيكسبير، لأنه بالفعل وردت فيه أمور مهمة، تستحق أن نتخذها ورقة نقاش، لنرقى بها، ومن منطلق تبادل المعارف والخبرات وليس من منطلق الاتهامات، أفتح معك هذا النقاش، وقبل ذلك أجدني مضطرة أن أرد على بعض ما ورد في مداخلتك الرصينة، ليس من منطلق التكذيب أو التجريح ولكن من منطلق التوضيح والتفنيد كذلك وهذا حق مشروع لأي قارئ، بشرط أن يظل حكيما في خطابه، ولا يتهور، أو يخرج عن جادة الطريق، لأن منطلقنا النقدي الذي ندافع عنه هو النقد البناء وليس النقد المجامل أو الهدام، ومتى ارتقينا إلى هذا المستوى سنكون أناداك قد وصلنا إلى المبتغى المنشود.
وسأحاول أن أنطلق من هذه النقط وأناقش فقراتك:
· تعرف أخي شكسبير أن الذهول قد أصابك حينما قرأت ردودي، ولا أعرف مصدر الذهول، سوى أن مداخلاتي منسجمة مع تصوري الذي أدافع عنه، والفرق بين العقل البدائي والعقل المتطور حسب عالم الاجتماع دوركاييم والفلسفة الوضعية هو الانتقال من مستوى الدهشة إلى السؤال، وإن كنا كما قلت اتفقنا على تجاوز ذات المبدع ومناقش النص، طبعا ارتباطا بتطور المناهج الغربية، أكيد أن جيل سوسير وبارت وجرار جنيت قد أعلن موت المؤلف الذي دافعت عنه المناهج التاريخية، غير أن المناهج النصية وحدها لم تعد كافية لتلبية طموحاتنا، لهذا من رأيي أن نتجاوز النصية لننفتح على نظرية التلقي انسجاما مع خطابك وانسجاما مع تطور المناهج، وربما هذا المنجز النقدي هو الذي دفعني إلى قول ما قلته سابقا، حيث أقيس ما يمكن أن يسببه النص من استفزاز وخلل في ذهن القارئ، وقد أكد أمبرتو إيكو في كتابه القارئ في الحكاية على اعتبار أن النص هو آلة خمولة، والقارئ هو الذي يحرك خمولها، وسواء جارينا النقد الاوربي في شخص ايكو أو إيزير أو ياوس رواد حلقة كونسطنس، أو جارينا أصحاب نظرية نقد الاستجابة من أمثال ريفاتير وجون ميتسي، فإن النص في نظرهم بنية جامدة تحتاج من إلى آلية فينولوجية محضة من أجل الولوج إلى عوالمه الخفية، أنا أتحدث دائما عن نص مفترض يخلخل ذهنيتنا.
· إذا تجاوزنا التنظير إلى التطبيق كذلك، إيمانا منا أن حياة النص توجد في كينونته كما يقول فوكو وليس في أصول تنظيره. حينما قلت للأخت هلا أن نصك فيه نفس ذكوري، فإنما كانت منطلقاتي في ذهني واضحة، وأجملها في أمرين:
أولها ما يسمى بالنقد النسوي، وهو نمط ما بعد البنيوية ويعمل على تفكيك التعارض بين الرجل والمرأة، وتميز إلين شوالتر بين نوعين من الكتابة النسوية كتابة تحاول أن تؤسس وعي المرأة التاريخي، وهي الكتابة التي تسعى داما إلى إبراز خصوصية المرأة من حيث كونها نمذجة لغوية كما يسمها راد الظاهرتية هوسرل وليس
بوصفها نمطا محكيا ضمن نظام القول الأدبي، وفي هذا المرقى تقع قصيدة كلمات لنزار قباني. وإذا تناولنا عمل أمينة بن مسعود حول الكتابة النسائية سنرى كيف أن الرجل لن يصبح يوما أنثى أو الأنثى لا يمكن أن تكون رجلا من حيث نمط اللغة التي يسعى كل جنس إلى تأسيسه، وفي ندوة بجامعة مكناس، سمعت برادة يؤكد على هذه القضية حينما حاول أن ينمذج صوت المرأة في روايته مثل صيف لن يتكرر إلا أنه فشل في ذلك، وتأسيسا على هذا التعارض اللغوي، وبناءا على هذا المنطلق النظري الذي لا ينبغي أن أصرح به، رأيت تعارضا لغويا في قصيدة هلا، التعارض الثاني أن صاحبة القصيدة استعانت بضميرين، ضمير يحيل إلى الذات وضمير يحيل إلى الذكر، والضميران معا يعودان إلى تجربة واحدة، بمعنى لا يمكن أن تتكلم بضميرين إلا في حالة واحدة حالة الاستهامات النفسية، وإرضاء لشكوكي النظرية، بحثت وتأكدت بالفعل أن القصيدة هي ذكورية وليس أنثوية وهذا بالنسبة لي لا يهم كثيرا.
· خالية من أي محتوى.. والقصيدة النثرية:
أخي شيكسبير، لن أعلق الآن على التعبير، ربما أحيانا تتسع الرؤيا وتضيق العبارة، أو نقول إنها تخوننا، بقدر ما سأناقش، تصورك..تعرف أن قصيدة النثر مازالت إلى حد الآن تصادف نوعا من الرفض في الأوساط الأكاديمية، والذي أطلق كلمة القصيدة النثرية هو جماعة شعر التي كانت تضم يوسف الخال وخالدة سعيد وأدونيس، وفي المقابل رأينا كيف أن الآداب البيروتية التي كان يقودها آنذاك الراحل سهيل إدريس كيف أنكرت التسمية والتجربة ككل، حينما نقرأ كتابات أدويس، خصوصا زمن الشعر، نرى أن الرجل يكتب بدون القيود، وهو واع تمام الوعي بما يقوم، وذلك لأنه أبدع أروع أعماله في إطار النظام التفعلي، وأغلب شعراء العربية المرموقين كانت بدياتهم في العمودي لينتقلوا بعد ذلك إلى نظام التفعلة، وأغلبهم لم يمارس قصيدة النثر، من يمارس قصيدة النثر أغلبهم من الموجات الشبابية التي تجرب، حيث تفشل في تقديم تجربة موزونة وتتبنى تجربة النثر، وبمقدور أي واحد منا أن يكتب هذا الشكل المبتذل ويسميه شعرا، حينما يرتكب الشباب أخطاء نحوية في قصائدهم سرعان ما يقولون هذا انزياح، أنا لا أرفض قصيدة النثر، ولكن أي تجربة إلا وتتأسس على تراكم وحصيلة. وحينما قلت لهلا أجد نفسا نثريا، فالقضية سهلة أنني لم أتفاعل مع المعطيات الشعرية الموجودة في القصيدة وهذا من حقي بوصفي قارئة تمتلك أذنا موسيقيا، وإلماما بسيطا بالتجربة الشعرية قديمها وحديثها.
أما وجه المفارقة فلا توجد سوى في ذهنك، وإن كان نظرك جعلك تختلف معي في تحديد حكم قيمة تجاه نص، فهذا أمر جد طبيعي، لم يكن عليك لأن تحسبه مفارقة، بالمعنى السلبي وليس الجمالي، وإذا قرأت أدبيات النقد القديم رأينا كيف أن كل تجربة نقدية كانت تنتصر لشاعر دون آخر في إطار ما يسمى بالموازنات النقدية التي عليها تم تأسيس ما يسمى بنظام الطبقات وأول من أسسها ابن سلام الجمحي في كتابه طبقات فحول الشعراء، ونرى كيف يمكن أن نختلف معا في النص الواحد، أنا أرى مثلا أن ما كتبه نزار قباني لا يرقى إلى ما يكتبه أدونيس أو محمود درويش، هذه أحكام ذوقية، منبعها الذات والتفاعل مع النصوص، ولن يستطع أي واحد تغيير هذه الحقيقة في نظري.
· الانتقال من النظر إلى الجدل: المفارقات والمخالفات والمغالطات المنطقية
ومثل هذا التعبير لا أرد عليه، لأنه يبقى موقفا ذاتيا لا يمكن أن أناقشه ولكن من الطبيعي أن أنبه إليه.
· الوصاية اللغوية، ومبدأ المخالفة:
اكتفيت بالدوران حول الجملة ولم تنفد إلى أعماقها، ألم الوجع، هذه الكلمة تعجبني كثيرا، وهي ترجمة لما كتبه خورخي لويس بورخيس في مديح العتمة، وأكيد أن الألم يتماهي مع الوجع ، غير أن الوجع شكل والألم شكل آخر، وحينما يتماهي العنصران يؤسسان إحساسا واحدا وهو الإحساس بثقل الشيء الذي نعانيه، وللتذكير حينما قلت هذه الكلمات ألم الوجع تخطط عوض تخط، فإنه كان نوعا من الكتابة الجمالية، وهو النقد الذي كان قد أسس له رولان بارت في الدرجة الصفر من القراءة، كيف يمكن أن نقدم خطابا نقديا يحمل سيمات شعرية بمعنى poétique ، وليس بمعنى الشعر.. كان يمكنك أن تحاسبني على أخطأ ارتكبتها وهي كثيرة جدا، ولكن ما حاولت أن تتشبث به هي أشياء واهية...وأما مقالك فمليء بالأخطاء هو الآخر وأعرف أن مثل هذه النصوص الالكترونية تصاحبها تشويشات كثيرة، وسأقدم لك بعضها رغم أنني متأكدة أنك راجعت النص مرارا:
الخطأ:
مررتُ البارحة على منتدى البستان كعابرِ سبيل يحملُ في جيبهِ جوازَ سفر مزور.
الصواب:
مررت البارحة من منتدى البستان بوصفي عابر سبيل.
وذلك لأن على ظرفية مكانية، والكاف هنا هي ترجمة من الفرنسية COMME وتسمى بالكاف الكافرة.
الخطأ توقفت على
الصواب توقفت عند
الخطأ:
الأعضاء انقسموا إلى مؤيد ومعارض
الصواب
الأعضاء انقسموا إلى مؤيدين ومعارضين
سوف لن أتابع أخطاء النص لأنها في نظري مهمة تقوم بها المدرسة، وليس النقد.. إن النقد مهمة صعبة، والكتابة أصعب، فليس كل ما ينشر من دواوين أو كتابات نقدية أو نصوص الكترونية تكتب للحظتها تمتلك قيمة في ذاتها، إن الكتابة معاناة جوانية، وسبق أن نبه محمد بنيس إلى الحداثة المعطوبة التي نعيشها...
في النهاية العزيز الغالي شيكسبير أرجو أن أكون قد حققت المبتغى وهي محاول التوضيح، وشكرا لملاحظاتك التي اقبل بها..
ودمت للمنتدى عابرا ومحلقا.
بوصفها نمطا محكيا ضمن نظام القول الأدبي، وفي هذا المرقى تقع قصيدة كلمات لنزار قباني. وإذا تناولنا عمل أمينة بن مسعود حول الكتابة النسائية سنرى كيف أن الرجل لن يصبح يوما أنثى أو الأنثى لا يمكن أن تكون رجلا من حيث نمط اللغة التي يسعى كل جنس إلى تأسيسه، وفي ندوة بجامعة مكناس، سمعت برادة يؤكد على هذه القضية حينما حاول أن ينمذج صوت المرأة في روايته مثل صيف لن يتكرر إلا أنه فشل في ذلك، وتأسيسا على هذا التعارض اللغوي، وبناءا على هذا المنطلق النظري الذي لا ينبغي أن أصرح به، رأيت تعارضا لغويا في قصيدة هلا، التعارض الثاني أن صاحبة القصيدة استعانت بضميرين، ضمير يحيل إلى الذات وضمير يحيل إلى الذكر، والضميران معا يعودان إلى تجربة واحدة، بمعنى لا يمكن أن تتكلم بضميرين إلا في حالة واحدة حالة الاستهامات النفسية، وإرضاء لشكوكي النظرية، بحثت وتأكدت بالفعل أن القصيدة هي ذكورية وليس أنثوية وهذا بالنسبة لي لا يهم كثيرا.
· خالية من أي محتوى.. والقصيدة النثرية:
أخي شيكسبير، لن أعلق الآن على التعبير، ربما أحيانا تتسع الرؤيا وتضيق العبارة، أو نقول إنها تخوننا، بقدر ما سأناقش، تصورك..تعرف أن قصيدة النثر مازالت إلى حد الآن تصادف نوعا من الرفض في الأوساط الأكاديمية، والذي أطلق كلمة القصيدة النثرية هو جماعة شعر التي كانت تضم يوسف الخال وخالدة سعيد وأدونيس، وفي المقابل رأينا كيف أن الآداب البيروتية التي كان يقودها آنذاك الراحل سهيل إدريس كيف أنكرت التسمية والتجربة ككل، حينما نقرأ كتابات أدويس، خصوصا زمن الشعر، نرى أن الرجل يكتب بدون القيود، وهو واع تمام الوعي بما يقوم، وذلك لأنه أبدع أروع أعماله في إطار النظام التفعلي، وأغلب شعراء العربية المرموقين كانت بدياتهم في العمودي لينتقلوا بعد ذلك إلى نظام التفعلة، وأغلبهم لم يمارس قصيدة النثر، من يمارس قصيدة النثر أغلبهم من الموجات الشبابية التي تجرب، حيث تفشل في تقديم تجربة موزونة وتتبنى تجربة النثر، وبمقدور أي واحد منا أن يكتب هذا الشكل المبتذل ويسميه شعرا، حينما يرتكب الشباب أخطاء نحوية في قصائدهم سرعان ما يقولون هذا انزياح، أنا لا أرفض قصيدة النثر، ولكن أي تجربة إلا وتتأسس على تراكم وحصيلة. وحينما قلت لهلا أجد نفسا نثريا، فالقضية سهلة أنني لم أتفاعل مع المعطيات الشعرية الموجودة في القصيدة وهذا من حقي بوصفي قارئة تمتلك أذنا موسيقيا، وإلماما بسيطا بالتجربة الشعرية قديمها وحديثها.
أما وجه المفارقة فلا توجد سوى في ذهنك، وإن كان نظرك جعلك تختلف معي في تحديد حكم قيمة تجاه نص، فهذا أمر جد طبيعي، لم يكن عليك لأن تحسبه مفارقة، بالمعنى السلبي وليس الجمالي، وإذا قرأت أدبيات النقد القديم رأينا كيف أن كل تجربة نقدية كانت تنتصر لشاعر دون آخر في إطار ما يسمى بالموازنات النقدية التي عليها تم تأسيس ما يسمى بنظام الطبقات وأول من أسسها ابن سلام الجمحي في كتابه طبقات فحول الشعراء، ونرى كيف يمكن أن نختلف معا في النص الواحد، أنا أرى مثلا أن ما كتبه نزار قباني لا يرقى إلى ما يكتبه أدونيس أو محمود درويش، هذه أحكام ذوقية، منبعها الذات والتفاعل مع النصوص، ولن يستطع أي واحد تغيير هذه الحقيقة في نظري.
· الانتقال من النظر إلى الجدل: المفارقات والمخالفات والمغالطات المنطقية
ومثل هذا التعبير لا أرد عليه، لأنه يبقى موقفا ذاتيا لا يمكن أن أناقشه ولكن من الطبيعي أن أنبه إليه.
· الوصاية اللغوية، ومبدأ المخالفة:
اكتفيت بالدوران حول الجملة ولم تنفد إلى أعماقها، ألم الوجع، هذه الكلمة تعجبني كثيرا، وهي ترجمة لما كتبه خورخي لويس بورخيس في مديح العتمة، وأكيد أن الألم يتماهي مع الوجع ، غير أن الوجع شكل والألم شكل آخر، وحينما يتماهي العنصران يؤسسان إحساسا واحدا وهو الإحساس بثقل الشيء الذي نعانيه، وللتذكير حينما قلت هذه الكلمات ألم الوجع تخطط عوض تخط، فإنه كان نوعا من الكتابة الجمالية، وهو النقد الذي كان قد أسس له رولان بارت في الدرجة الصفر من القراءة، كيف يمكن أن نقدم خطابا نقديا يحمل سيمات شعرية بمعنى poétique ، وليس بمعنى الشعر.. كان يمكنك أن تحاسبني على أخطأ ارتكبتها وهي كثيرة جدا، ولكن ما حاولت أن تتشبث به هي أشياء واهية...وأما مقالك فمليء بالأخطاء هو الآخر وأعرف أن مثل هذه النصوص الالكترونية تصاحبها تشويشات كثيرة، وسأقدم لك بعضها رغم أنني متأكدة أنك راجعت النص مرارا:
الخطأ:
مررتُ البارحة على منتدى البستان كعابرِ سبيل يحملُ في جيبهِ جوازَ سفر مزور.
الصواب:
مررت البارحة من منتدى البستان بوصفي عابر سبيل.
وذلك لأن على ظرفية مكانية، والكاف هنا هي ترجمة من الفرنسية COMME وتسمى بالكاف الكافرة.
الخطأ توقفت على
الصواب توقفت عند
الخطأ:
الأعضاء انقسموا إلى مؤيد ومعارض
الصواب
الأعضاء انقسموا إلى مؤيدين ومعارضين
سوف لن أتابع أخطاء النص لأنها في نظري مهمة تقوم بها المدرسة، وليس النقد.. إن النقد مهمة صعبة، والكتابة أصعب، فليس كل ما ينشر من دواوين أو كتابات نقدية أو نصوص الكترونية تكتب للحظتها تمتلك قيمة في ذاتها، إن الكتابة معاناة جوانية، وسبق أن نبه محمد بنيس إلى الحداثة المعطوبة التي نعيشها...
في النهاية العزيز الغالي شيكسبير أرجو أن أكون قد حققت المبتغى وهي محاول التوضيح، وشكرا لملاحظاتك التي اقبل بها..
ودمت للمنتدى عابرا ومحلقا.
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تحية لكم.
أختي العزيزة مرايا, اسمحي لي أن ألعب دور السيد " معارض دائما" في ردي هذا فقط, وذلك لأني لست ذلك الشخص بالتأكيد.
لقد كان ردك على ما كتبت غايةً في الاختلاف, شكلاً ومضموناً, عن كل ردودك السابقة. ( لن اعد للعشرة قبل ان اكتب كل كلمة في هذا الرد, ارجو ان تعذريني على اخطاء لغوية قد تظهر هنا او هناك)
أبدأ بالجانب التطبيقي مما جاء في ردك. بعد ان قمت بارسال مشاركتي البارحة قلت لنفسي مباشرة: آهٍ, لو كتبت هذا لكان افضل ولو حذفت هذا لكان من المستحسن وذلك لما رايته من ركاكة في بعض الجمل. لكن الاخطاء, او ما تسميها اخطاء من قبلي, التي جئتني بها بردك ليست اخطاء ابدا ابدا.
واكتفي بما يلي: نحن نقول:" مررت بابيك" المعنى: عرجت على ابيك في طريقي مثلا.
ونقول "مررت على الكتاب" المعنى : تصفحت الكتاب او نظرة سريعة....
اما " مررت من " فهي تعني : عبرت من خلال.....
كما ان امرؤ القيس وقف على الاطلال وقد يكون وقف عندها ايضا. سيدتي لست انا او انتي من يقرر كيف تكون اللغة... اللغة هكذا وفقط.. وانا لا انكر وجود اخطاء ولن اشعر بالخجل في حال وجودها.
حسناً, اخذ ردك توجها نظرية بحتا هذه المرة. اريد ان اقول باختصار شديد ان رداً كهذا سيكون صعبا بالنسبة للكثيرين, وبالتالي لن تتحقق اية قيمة مضافة لقارئه. قد استطيع ان اكتب الف صفحة في المدراس والمذاهب النقدية لكن ما الفائدة؟؟؟
تكلمتي حضرتك كما اعتقد عن استجابة المتلقي لكنك لم تطبقي شيئا منها في كل ردودك السابقة. ولاكون صريحا ردودك ليست نقدا ابدا ولا يصدر عن شخص يستطيع ان يرد بردك الاخير هذا!!!!!
أنا اتفق معك بشيء واحد ربما, وهو رايك في نزار قباني قياسا بادونيس ومحمود درويش.. وقلة هم من يوافقونا هذا الراي.
ولاثتبت لكي عدم تمحوري حول ذاتي سارسل مشاركة الان واتمنى منك ان تضعيها على طاولة التشريح كما اتمنى منك الاخذ بعين الاعتبار ان الاعضاء في المنتدى غير متخصصين في النقد. وبما ان نكران الشيء لا يعني عدم وجوده, اطلب راجيا ,وذلك وفق شخصيتك التي اتصورها, ان تقدمي في ردودك على المشاركات اكتر من راي.. فما هوا محرم او قبيح وفق مذهب نقدي يكون ابداع وجمالية وفق مذهب اخر وبهذا تغنينا وتغني الكتاب هنا. مثلاً: يقول نزار قباني : " لم يعد ثمة أطلال لكي نبكي عليها\ كيف تبكي أمةُ أخذوا منها المدامع؟ "
كلام جميل جدا ويدغدغ الشعور! هكذا قد اقول انا وكثر غيري.. لكن هذا المقطع كله غير مقبول وخاطئ ولا يحدد أي معنى وفق " "Formalism & Structuralism وهذا ما قصدته بعبارة نكران الشيء لا يعني عدم وجوده. ولذلك كان رجائي ان تقدمي في ردودك اكتر من راي بحيث يستفيد الكاتب والمتصفح..
شكرا لك ولكل الاخوة والاخوات في منتدى البستان.
سلام عليكم
تحية لكم.
أختي العزيزة مرايا, اسمحي لي أن ألعب دور السيد " معارض دائما" في ردي هذا فقط, وذلك لأني لست ذلك الشخص بالتأكيد.
لقد كان ردك على ما كتبت غايةً في الاختلاف, شكلاً ومضموناً, عن كل ردودك السابقة. ( لن اعد للعشرة قبل ان اكتب كل كلمة في هذا الرد, ارجو ان تعذريني على اخطاء لغوية قد تظهر هنا او هناك)
أبدأ بالجانب التطبيقي مما جاء في ردك. بعد ان قمت بارسال مشاركتي البارحة قلت لنفسي مباشرة: آهٍ, لو كتبت هذا لكان افضل ولو حذفت هذا لكان من المستحسن وذلك لما رايته من ركاكة في بعض الجمل. لكن الاخطاء, او ما تسميها اخطاء من قبلي, التي جئتني بها بردك ليست اخطاء ابدا ابدا.
واكتفي بما يلي: نحن نقول:" مررت بابيك" المعنى: عرجت على ابيك في طريقي مثلا.
ونقول "مررت على الكتاب" المعنى : تصفحت الكتاب او نظرة سريعة....
اما " مررت من " فهي تعني : عبرت من خلال.....
كما ان امرؤ القيس وقف على الاطلال وقد يكون وقف عندها ايضا. سيدتي لست انا او انتي من يقرر كيف تكون اللغة... اللغة هكذا وفقط.. وانا لا انكر وجود اخطاء ولن اشعر بالخجل في حال وجودها.
حسناً, اخذ ردك توجها نظرية بحتا هذه المرة. اريد ان اقول باختصار شديد ان رداً كهذا سيكون صعبا بالنسبة للكثيرين, وبالتالي لن تتحقق اية قيمة مضافة لقارئه. قد استطيع ان اكتب الف صفحة في المدراس والمذاهب النقدية لكن ما الفائدة؟؟؟
تكلمتي حضرتك كما اعتقد عن استجابة المتلقي لكنك لم تطبقي شيئا منها في كل ردودك السابقة. ولاكون صريحا ردودك ليست نقدا ابدا ولا يصدر عن شخص يستطيع ان يرد بردك الاخير هذا!!!!!
أنا اتفق معك بشيء واحد ربما, وهو رايك في نزار قباني قياسا بادونيس ومحمود درويش.. وقلة هم من يوافقونا هذا الراي.
ولاثتبت لكي عدم تمحوري حول ذاتي سارسل مشاركة الان واتمنى منك ان تضعيها على طاولة التشريح كما اتمنى منك الاخذ بعين الاعتبار ان الاعضاء في المنتدى غير متخصصين في النقد. وبما ان نكران الشيء لا يعني عدم وجوده, اطلب راجيا ,وذلك وفق شخصيتك التي اتصورها, ان تقدمي في ردودك على المشاركات اكتر من راي.. فما هوا محرم او قبيح وفق مذهب نقدي يكون ابداع وجمالية وفق مذهب اخر وبهذا تغنينا وتغني الكتاب هنا. مثلاً: يقول نزار قباني : " لم يعد ثمة أطلال لكي نبكي عليها\ كيف تبكي أمةُ أخذوا منها المدامع؟ "
كلام جميل جدا ويدغدغ الشعور! هكذا قد اقول انا وكثر غيري.. لكن هذا المقطع كله غير مقبول وخاطئ ولا يحدد أي معنى وفق " "Formalism & Structuralism وهذا ما قصدته بعبارة نكران الشيء لا يعني عدم وجوده. ولذلك كان رجائي ان تقدمي في ردودك اكتر من راي بحيث يستفيد الكاتب والمتصفح..
شكرا لك ولكل الاخوة والاخوات في منتدى البستان.
سلام عليكم
مناف- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 49
المزاج :
المهنة :
الهواية :
الأوسمة :
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12527
تاريخ التسجيل : 06/10/2007
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
شكرااا لك يا شكشك كنت رائعا تحياتى لك
هلاااا- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 44
العمر : 49
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12408
تاريخ التسجيل : 03/12/2007
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
شكسبير أخي شكرا لك لأنك قدمت واقعا لايمكن أن يناقش فيه أحد
أفكار مفيده جدا لكل كاتب وقارئ واتمنى منك تقديم المزيد من الفائده للجميع
مودتي لك لاتنتهي
أفكار مفيده جدا لكل كاتب وقارئ واتمنى منك تقديم المزيد من الفائده للجميع
مودتي لك لاتنتهي
شيمااااا- عضو ذهبي
- عدد الرسائل : 1249
الموقع : سوريا
العمل/الترفيه : مدرسة\\\\الكتابه
المزاج : هادئ
الهواية :
الأوسمة :
السٌّمعَة : 24
نقاط : 13157
تاريخ التسجيل : 14/10/2007
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
مرحبااااااا
شكرا للأخت مرااياا على ردها الغني بالمعلومة ولحسن تبعهاااا
والف شكر للأخ شيكسبير على هذا الحوار الكتابي الجيد
دمتم ودامت عطاءاتكم
شكرا للأخت مرااياا على ردها الغني بالمعلومة ولحسن تبعهاااا
والف شكر للأخ شيكسبير على هذا الحوار الكتابي الجيد
دمتم ودامت عطاءاتكم
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
مساء الخير الأخ شيكسبير:
شكرا على الرد، الذي تبدو فيه وكأنك لم تقرأ ما كتبته، ربما لأنه مفصلا، ولكنك لن تستطيع تفنيد مقولاته لأنها موثقة, لا أقبل أن تكون معارضا لغرض في نفس يعقوب، وأحب أن أراك مناقشا أريحيته تقبل ما أقول، تناقشه، وتصدر تجاهه رأيا إما بالاتفاق والاختلاف، ولكن مع إعطاء التبرير, وهذا هو الأهم، تقنعني برأيك وأقنعك برأيي.
أراك في ردود وكأنك مالك زمام الحقيقة، تصدق ما تريده وتنفي ما تريده، وأظن أن هكذا لا يمكن أن تنتج معرفة، فالحقيقة الوحيدة حسب نيتش هي الموت وهنا نتحدث في المرقى العلمي طبعا، أنا لم أكن لأتصيد هفواتك، لو لم تغلط الصحيح في بعض ردودي. مما جعلني أن أجتهد في كشف بعض هيناتك الكثيرة، وهذا أمر من حقي، حسنا لنتجاوز الأمر، أمر الأخطاء لأن مهمته المدرسة وليس النقاش النقدي.
أنت تقول شيئا ثم سرعان ما تعود لتقول نقيضه: أنت تدعوني كي أشرح الأعمال نقديا، ثم تقول لي إن صعوبة ردي هذا لن يحقق قيمة مضافة، وهذا لا يهم، لأنني لا يمكن أن أحكم على قدرة القارئ التأويلية أو المعرفية، ولأن تقنية مسرد عوقل سهل الأمر على البسطاء معرفيا
قلت أن مثل ما كتبته أعلاه تستطيع أن تؤلف منه ألف صفحة، وتجاوزا للمبالغة، والتهويل، والزهو بالأنا أدعوك لورقة واحدة حول قضية أدبية تختارها أنت ونفتح فيها نقاشا معرفيا، من جهة نعرف بالقضايا، ومن جهة أخرى نطور معرفتنا.
أنا لم أطبق ما قلته، هذا أمر يخصك لأنك لم تكشف طبيعة القراءة، ولا يعنني لأنني لم اقل سأطبق كذا وكذا
أما المعنى، فتناسيت أمرا مهما، أن الشكلانيين الروس والبنيوية، غيبوا المعنى من قراءاتهم وهذا من بين الأمور التي عيبت على المناهج النصية.
أود أن تشرح لي ماذا تقصد أن أقدم أكثر من رأي
ودمت للقبيلة شاعرارد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
شكرا على المناقشه المفيده وشكرا لمدريدي على انارة المنتدى
شيمااااا- عضو ذهبي
- عدد الرسائل : 1249
الموقع : سوريا
العمل/الترفيه : مدرسة\\\\الكتابه
المزاج : هادئ
الهواية :
الأوسمة :
السٌّمعَة : 24
نقاط : 13157
تاريخ التسجيل : 14/10/2007
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
نحن بدورنا نشكرك العزيزة شيما، ونتمنى منك أن تشاركي معنا في النقاش
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تحية لكم:
مرايا! أعتقد أننا ابتعدنا وسنبتعد أكثر عن المسار الذي كنت أتوقعه مساراً أمثلاً. كيف؟ حسناً.
أولاً, واهماً بامتلاك زمام الحقيقة, كما قلتي, أم لا ليس بالأمر المهم, وأساساً لم تر شيئاً مني.... هل كان من المفروض أن أكتب الجملة السابقة؟؟ بالطبع لا...
لقد صار الأمر بيني وبينك فقط.. الأمر صار شخصياً!!
وكأني أرى ردك على هذا القول:" لا يا أخ الأمر ليس هكذا, نحن نناقش قضية, نحن ندافع عن رأي, نحن نرتقي... الخ".
+ " تصدق ما تريده وتنفي ما تريده، وأظن أن هكذا لا يمكن أن تنتج معرفة". لن أرد على هذا...
+ " أنت تقول شيئا ثم سرعان ما تعود لتقول نقيضه: أنت تدعوني كي أشرح الأعمال نقديا، ثم تقول لي إن صعوبة ردي هذا لن يحقق قيمة مضافة" جيد جداً! ردودك الأولى على كتابات الأعضاء في المنتدى لم يكن نقداً أبداً, كان مجرد كلام. وبعد أن أرسلت " صاح الديك" جاء ردك متخماً بأسماء النقاد وآرائهم..... هل كل من درس النقد وحفظ أدواته ناقد؟؟ الشاعر يولد شاعراً واللغة والمعرفة هي أدوات لإظهار شعره, والناقد مثله تماماً يولد ناقداً ومعرفته لتاريخ النقد أداة لمساعدته فقط وهذا الرأي الذي أتبناه ولكل رأي رأي مخالف. ما أريد قوله باختصار: أريني نقداً هناك في ردودك على المشاركات, نقداً يكون نقداً تعملي فيه أدوات نقدية حقيقية – بمعنى أخر طبقي ما جاء في ردودك عليَّ هناك. أن تردي على مشاركات الاخوة هناك بما يكون الصمت أفضل منه أو تردي على مشاركتي هذه بفيض من الأسماء والنظريات ليس هدفي ولا يحفزني على الرد.
+ " قلت أن مثل ما كتبته أعلاه تستطيع أن تؤلف منه ألف صفحة، وتجاوزا للمبالغة، والتهويل، والزهو بالأنا أدعوك لورقة واحدة حول قضية أدبية تختارها أنت ونفتح فيها نقاشا معرفيا، من جهة نعرف بالقضايا، ومن جهة أخرى نطور معرفتنا".
نعم ليس ألف صفحة بل خمسة آلاف..... كل ما أحتاجه هو نسخ الكترونية من كتب في النقد وإرسالها إليك!!!! وإضافة بعض التعاليق عليها... أنتي لم تكتبي شيئاً أنتي كررتي ما قاله فلان وما قاله علتان.
ردي على كل ما لم أرد عليه بعد يتلخص هنا: أبحثي في الانترنت عن " الدكتور عابد إسماعيل" واحد من أكبر النقاد العرب واخترته هو لأنه غزير الإنتاج و يمكن الحصول على مقالاته بسهولة... وانظري كيف يكون النقد..
دمتم سالمين
تحية لكم:
مرايا! أعتقد أننا ابتعدنا وسنبتعد أكثر عن المسار الذي كنت أتوقعه مساراً أمثلاً. كيف؟ حسناً.
أولاً, واهماً بامتلاك زمام الحقيقة, كما قلتي, أم لا ليس بالأمر المهم, وأساساً لم تر شيئاً مني.... هل كان من المفروض أن أكتب الجملة السابقة؟؟ بالطبع لا...
لقد صار الأمر بيني وبينك فقط.. الأمر صار شخصياً!!
وكأني أرى ردك على هذا القول:" لا يا أخ الأمر ليس هكذا, نحن نناقش قضية, نحن ندافع عن رأي, نحن نرتقي... الخ".
+ " تصدق ما تريده وتنفي ما تريده، وأظن أن هكذا لا يمكن أن تنتج معرفة". لن أرد على هذا...
+ " أنت تقول شيئا ثم سرعان ما تعود لتقول نقيضه: أنت تدعوني كي أشرح الأعمال نقديا، ثم تقول لي إن صعوبة ردي هذا لن يحقق قيمة مضافة" جيد جداً! ردودك الأولى على كتابات الأعضاء في المنتدى لم يكن نقداً أبداً, كان مجرد كلام. وبعد أن أرسلت " صاح الديك" جاء ردك متخماً بأسماء النقاد وآرائهم..... هل كل من درس النقد وحفظ أدواته ناقد؟؟ الشاعر يولد شاعراً واللغة والمعرفة هي أدوات لإظهار شعره, والناقد مثله تماماً يولد ناقداً ومعرفته لتاريخ النقد أداة لمساعدته فقط وهذا الرأي الذي أتبناه ولكل رأي رأي مخالف. ما أريد قوله باختصار: أريني نقداً هناك في ردودك على المشاركات, نقداً يكون نقداً تعملي فيه أدوات نقدية حقيقية – بمعنى أخر طبقي ما جاء في ردودك عليَّ هناك. أن تردي على مشاركات الاخوة هناك بما يكون الصمت أفضل منه أو تردي على مشاركتي هذه بفيض من الأسماء والنظريات ليس هدفي ولا يحفزني على الرد.
+ " قلت أن مثل ما كتبته أعلاه تستطيع أن تؤلف منه ألف صفحة، وتجاوزا للمبالغة، والتهويل، والزهو بالأنا أدعوك لورقة واحدة حول قضية أدبية تختارها أنت ونفتح فيها نقاشا معرفيا، من جهة نعرف بالقضايا، ومن جهة أخرى نطور معرفتنا".
نعم ليس ألف صفحة بل خمسة آلاف..... كل ما أحتاجه هو نسخ الكترونية من كتب في النقد وإرسالها إليك!!!! وإضافة بعض التعاليق عليها... أنتي لم تكتبي شيئاً أنتي كررتي ما قاله فلان وما قاله علتان.
ردي على كل ما لم أرد عليه بعد يتلخص هنا: أبحثي في الانترنت عن " الدكتور عابد إسماعيل" واحد من أكبر النقاد العرب واخترته هو لأنه غزير الإنتاج و يمكن الحصول على مقالاته بسهولة... وانظري كيف يكون النقد..
دمتم سالمين
مناف- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 49
المزاج :
المهنة :
الهواية :
الأوسمة :
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12527
تاريخ التسجيل : 06/10/2007
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
تحياتي للجميع
اود ان اعترف اني لا افهم في الادب و لا النقد لكن ... نتمنى لو ياتي الاخوة و الاخوات الى الغرفة للنقاش الصوتي حتى نستفيد من علمكم الغزير.. اعتقد ان هذا قسم للخواطر والاشعار وليس النقد و الدراسات النقدية و النحو ....
مع الاحترام و التقدير للجميع
اود ان اعترف اني لا افهم في الادب و لا النقد لكن ... نتمنى لو ياتي الاخوة و الاخوات الى الغرفة للنقاش الصوتي حتى نستفيد من علمكم الغزير.. اعتقد ان هذا قسم للخواطر والاشعار وليس النقد و الدراسات النقدية و النحو ....
مع الاحترام و التقدير للجميع
wassim- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 57
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12368
تاريخ التسجيل : 23/12/2007
رد: صاحَ الديكُ.... ومرايا استرسلت في اللا مباح.
تعرف شيكسبير، أن كل ما قلته الآن بالنسبة لي لم تقل شيئا تدور في نقطة ضيقة للغاية
دفعت عن خطأ صاحبته اعترفت به وانتهى الأمر، وطورت لتجعل الأمور بيننا وأنا ليس لدي الوقت الكافي لكي أطور التفاهة معك/ كما انني اشم رائعة النسخ عبر الميسانجر
حينما تكتب نصا رفيعا أنذاك أدعوني لكي أقرأه، وحاول أن تكتب من عنديتك لا من عندية الآخرين،
,اتفق معك في نصوص مثل ما قرأت لزبانيتك من الأحسن أن أحجم نفسي عن القراءة، الحمد لله عندي مكتبة عريضة تعج بالدواوين
حينما اريد القراءة اذهب إلى الأصول النظرية بلغته، ولا أقرأ فيمن يفهمون ويقدمون قهمهم الخاطئ
وتحياتي للجميع يا شاعر زمانك
دفعت عن خطأ صاحبته اعترفت به وانتهى الأمر، وطورت لتجعل الأمور بيننا وأنا ليس لدي الوقت الكافي لكي أطور التفاهة معك/ كما انني اشم رائعة النسخ عبر الميسانجر
حينما تكتب نصا رفيعا أنذاك أدعوني لكي أقرأه، وحاول أن تكتب من عنديتك لا من عندية الآخرين،
,اتفق معك في نصوص مثل ما قرأت لزبانيتك من الأحسن أن أحجم نفسي عن القراءة، الحمد لله عندي مكتبة عريضة تعج بالدواوين
حينما اريد القراءة اذهب إلى الأصول النظرية بلغته، ولا أقرأ فيمن يفهمون ويقدمون قهمهم الخاطئ
وتحياتي للجميع يا شاعر زمانك
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 17:15 من طرف omnia10
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
أمس في 16:54 من طرف omnia10
» افضل صباغ بالكويت
أمس في 16:42 من طرف omnia10
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
أمس في 16:27 من طرف omnia10
» افضل معلم دهانات بالمدينة المنورة بأرخص الاسعار
أمس في 16:14 من طرف omnia10
» ارخص نقل عفش بالكويت|دليلي الشقردي للنقل
أمس في 15:42 من طرف ندا عمر
» افضل خدمات منزلية بأفضل الاسعار-اطلب مهني السعودية
أمس في 15:40 من طرف omnia10
» شراء اجهزة كهربائية مستعملة بأعلى الاسعار|دليل الشقردي
أمس في 15:33 من طرف ندا عمر
» شراء اثاث مستعمل الكويت بأعلى الاسعار|دليل الشقردي
أمس في 15:17 من طرف ندا عمر
» تركيب ستائر ايكيا الكويت بافضل الاسعار|دليل الشقردي
أمس في 15:07 من طرف ندا عمر
» نقل عفش الكويت عمالة امينة فك وتركيب - الدليل
أمس في 15:03 من طرف nadia
» افضل صباغ بالكويت جودة عالية باقل الاسعار|دليل الشقردي
أمس في 14:50 من طرف ندا عمر
» دورة سياسات الاستقطاب والتأهيل
أمس في 14:47 من طرف hadeer_amer
» شراء اثاث مستعمل حوالى بأقل الاسعار|دليل الشقردي
أمس في 14:42 من طرف ندا عمر
» دورة إدارة المشتريات الخارجية والتخليص الجمركي
أمس في 14:37 من طرف hadeer_amer
» شركة تركيب حجر هاشمي وانواع الحجر الهاشمي الناعم بأفضل الأسعار | الحمد للرخام
أمس في 14:31 من طرف nadia
» مقابر وادى الراحة للبيع بأسعار مميزة|الحرمين لبيع وبناء المقابر:
أمس في 14:31 من طرف ندا عمر
» مقابر طريق العين السخنه للبيع بأقل الاسعار وجميع المساحات|الحرمين للمقابر:
أمس في 14:17 من طرف ندا عمر
» مقابر 6 اكتوبر طريق الواحات باقل الاسعار - شركة الحرمين لبيع و بناء المقابر
أمس في 14:06 من طرف ندا عمر
» مقابر القاهرة الجديدة للبيع بأقل الاسعار-الحرمين لبيع وبناء المقابر
أمس في 13:59 من طرف ندا عمر