مرحبا بكم في منتديات الصويرة يمكنكم وضع إعلاناتكم التجارية هـــــنــــا للطلب المرجو التواصل عبر الرسائل أو WhatsApp +212695161780
المواضيع الأخيرة
في الحاجة للضحك
+2
مذيع البستان
ضاحك
6 مشترك
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
في الحاجة للضحك
قبل الموضوع لازم ملاحظة
الموضوع منقووول، لأنه اليوم يبدأ اسبوع الدوبل روشارج مع اتصالات المغرب "منها لله" و لازم اواكب هذا الاسبوع بأن أجعلكم تقرؤون معي بعضا مما أقرأه او حصلت عليه "غوغليا" في مسلسل البحث الغوغلي الذي لا ينتهي الا بانتهاء اسباب التغوغل و ان كان التغوغل الاستعماري قد اضر و افاد الا أن ت"غوغلنا" مباح مبااح مباح، ارتككم بعد هذه الملاحظة مع موضوع قرأته ، و الف شكر
موجز الخبر أن الفنان الأردني نبيل صوالحة يسعى إلى تأسيس “ناد للضحك” في بلاده، لتعميم الضحك وتشجيع الناس على التجمع من أجله. وجاءته الفكرة في زيارته مؤسسة عالمية متخصصة ب “يوغا الضحك” في الهند، وتابع فيها دورات في موضوع العلاج بالضحك، وقال إنه سيعمل على تطبيق ذلك في الأردن، خصوصا وأنه تعرف إلى فوائد الضحك كعلاج لمشكلات نفسية وجسدية عديدة. وإذ أشار إلى ما يمكن أن تسهم فيه نوادي الضحك في تخفيف ضغط الحياة اليومية وتحقيق الشعور الإيجابي الداخلي، فإن صوالحة يعرف، كما غيره، أن الضغط اليومي في معيشة الأردنيين لا ينفك يزيد، بسبب الغلاء الذي لا يُراد له أن يتوقف ومحدودية فرص العمل أمام الشباب والتكاليف العالية لتأمين حياة هانئة، فضلا عن تشوش الرؤى العامة وضعف الثقة بالمؤسسات القائمة، واتساع المسافات بين الواقع والأحلام والأماني، الذاتية على مستوى الفرد، والجمعية على مستوى غالبية العموم. يضاف إلى هذا وغيره بؤس الحال السياسي العربي عموما والضعف المريع أمام شناعة الاستهداف “الإسرائيلي” والأمريكي في فلسطين والعراق المجاورين، بل وفي المنطقة عموما
حتى وإن قيل، وعلى لسان نبيل صوالحة نفسه غير مرة، أن الأردنيين ليسوا ضحوكين وليسوا أصحاب نكتة، وترى قطاعات عريضة منهم في الضحك الكثير خفّة وقلة هيبة، وتتوسل التكشير باعتباره من صيغ الرجولة، والزعامة أحيانا، حتى لو صدقت هذه الانطباعات العجولة، المسوغة إلى حد ما، فإن الأردنيين لا يغايرون أترابهم العرب، في حاجتهم للضحك، (وإلى نواد له ربما)، وإن بدا استثناء المصريين واردا، بالنظر إلى الروح العامة التي يتصفون بها، وقدرتهم على إبداع الضحك والتسلح بالنكتة والسخرية أحيانا ضد مشاق الحياة، وفي مواجهة السلطة ورموزها. لا غلوّ في القول أن حاجة الأردنيين إلى إشاعة ثقافة الضحك بينهم تساوي حاجة أشقائهم العرب، فالأحوال والتأزمات الداخلية في كل بلد عربي تكاد تتماثل، على مستوى مشكلات الشباب وتطلعاتهم مثلا، وحالة الانكسار السياسي والاجتماعي وأجواء الهزيمة التي تشيع في المنطقة.
لتأكيد ما يمكن اعتبارها وحدة عربية في الحاجة للضحك، فإن إحصائيات متوفرة عن حالات الاكتئاب في غير بلد عربي تدفع المرء إلى الإيمان بهذه الوحدة (!). ففي الأردن، يعاني نصف مليون من الاكتئاب بدرجاته المختلفة، بحسب الحالات المكتشفة في العيادات النفسية، على ما قالت منظمة الصحة العالمية، ويرجح أطباء نفسيون أردنيون زيادة هذا العدد الذي يعود إلى ،1992 تبعا للظروف الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي تتالت لاحقاً، وعندما يعدد هؤلاء العوامل وراء ذلك، لا يغفلون الفشل الواسع بين الشباب في إقامة العلاقات العاطفية. وفي المغرب، أفيد أن نسبة مبيع مضادات الاكتئاب ما بين 1999 و2004 زادت 48%، وأن الوضع المادي للأطباء النفسيين في تحسن مستمر، وأن ما بين 3 و5 ملايين مصابون بالاكتئاب، فيما لا يتوفر البلد إلا على 300 طبيب نفسي، ما يعني أن عددا مهولا يعانون في صمت. أما في لبنان فإن نسبة استهلاك أدوية الأعصاب، والاكتئاب أساسا، تصل إلى نحو 35%، لكنها بحسب أصحاب صيدليات إنها زادت نحو 15%. ويقول طبيب أعصاب مختص في بيروت أن عدد مرضاه زاد في الفترة الأخيرة 15%، ويفيد أن عوارض مرضاه تركزت على الاكتئاب، بسبب الشعور العميق لديهم بالخسران، وبالقلق والخوف. ويضيف أن 2005 شكل منعطفا في فقدان الاستقرار لدى الناس، بسبب الأوضاع العامة
في البلاد واستشهاد الرئيس رفيق الحريري.
يستطيع أهل الاختصاص أن يتحدثوا عن أعداد العرب من مرضى القلب والشرايين وغيرها من أوجاع، لكن ما يعلنونه عن الفوائد الجسمانية للضحك يدعونا إلى التشديد على وجوب إشاعة ثقافة الضحك في المغرب والأردن ولبنان وغيرها، وإلى مناصرة نبيل صوالحة في مشروعه المبتكر، ليس فقط للتنفيس عما في دواخلنا، ولا من أجل مزاولة مقادير من الدفاعات الذاتية ضد كل الخراب حوالينا، وضد ما يواجهنا في تفاصيل حياتنا اليومية من تأزمات، بل إلى هذا وغيره، أفاد باحثون أمريكيون أن جرعة يومية من الضحك قد تكون مفيدة للقلب، لأنه مثل التمارين البدنية يجعل الأوعية الدموية تعمل بشكل أكثر كفاءة، كما أن دراسات توصلت إلى أن الاكتئاب يزيد من خطر الوفاة بالأزمات القلبية، وأن 15 دقيقة من الضحك يوميا تفيد جهاز الأوعية الدموية للفرد، ونصحت دراسة في جامعة ماريلاند بمشاهدة الأفلام الكوميدية لأنها تعزز تدفق الدم إلى
القلب.
تستدعي هذه الحقائق أن يستنفر الفرد العربي قدراته في دفع الكآبة عن نفسه، بالتعرض لمقادير معقولة من النكات والفكاهة والمزاح والبشاشة، وإذا تذرع، ومعه بعض الحق أحيانا، بعدم قدرته على ذلك أمام الحضور الثقيل للقتل والموت والضعف والإهانات والتفاهات في أحوال العرب الراهنة، فله أن يتمثل القول الشهير أن من شر البلايا ما يضحك، وله أن يتواضع في طموحه فلا يتطلع إلى بهجة عارمة، كأن يكتفي بضحكة معقولة مثلا وهو يلتقط ما هو تهريجي تماما في المساخر العربية قدامه. له أن يقع على مفارقات الكوميديا السوداء وهو يسمع عبد الحليم خدّام مثلا يتحدث عن قناعته بالديمقراطية والتعددية وحق الإخوان المسلمين في التعبير عن آرائهم.
وإذا صحّ القول أن العدد الأكثر من الساسة العرب يفتقرون إلى خفة الدم، فإن غالبيتهم في ممارستهم السياسة أكثر إضحاكا من فناني الكوميديا العرب، على ما قال، ساخرا ربما، دريد لحام قبل أيام. وكان عادل إمام قال مرة أن مسؤولين عربا عديدين يتحدّون قدراته على الإضحاك، والفرق بينه وبينهم أنه يردّد نصا مكتوبا في رواية، بينما هم يكذبون عامدين
متعمدين ويعتقدون أننا يمكن أن نصدق أي شيء.
هي دعوة للهزء مما قدامنا من بؤس في الواقع السياسي والمعيشي عربيا ليس إلا في السطور السابقة، يسّرها خبر موجز عن ناد للضحك قيد الإنشاء في الأردن.
الموضوع منقووول، لأنه اليوم يبدأ اسبوع الدوبل روشارج مع اتصالات المغرب "منها لله" و لازم اواكب هذا الاسبوع بأن أجعلكم تقرؤون معي بعضا مما أقرأه او حصلت عليه "غوغليا" في مسلسل البحث الغوغلي الذي لا ينتهي الا بانتهاء اسباب التغوغل و ان كان التغوغل الاستعماري قد اضر و افاد الا أن ت"غوغلنا" مباح مبااح مباح، ارتككم بعد هذه الملاحظة مع موضوع قرأته ، و الف شكر
موجز الخبر أن الفنان الأردني نبيل صوالحة يسعى إلى تأسيس “ناد للضحك” في بلاده، لتعميم الضحك وتشجيع الناس على التجمع من أجله. وجاءته الفكرة في زيارته مؤسسة عالمية متخصصة ب “يوغا الضحك” في الهند، وتابع فيها دورات في موضوع العلاج بالضحك، وقال إنه سيعمل على تطبيق ذلك في الأردن، خصوصا وأنه تعرف إلى فوائد الضحك كعلاج لمشكلات نفسية وجسدية عديدة. وإذ أشار إلى ما يمكن أن تسهم فيه نوادي الضحك في تخفيف ضغط الحياة اليومية وتحقيق الشعور الإيجابي الداخلي، فإن صوالحة يعرف، كما غيره، أن الضغط اليومي في معيشة الأردنيين لا ينفك يزيد، بسبب الغلاء الذي لا يُراد له أن يتوقف ومحدودية فرص العمل أمام الشباب والتكاليف العالية لتأمين حياة هانئة، فضلا عن تشوش الرؤى العامة وضعف الثقة بالمؤسسات القائمة، واتساع المسافات بين الواقع والأحلام والأماني، الذاتية على مستوى الفرد، والجمعية على مستوى غالبية العموم. يضاف إلى هذا وغيره بؤس الحال السياسي العربي عموما والضعف المريع أمام شناعة الاستهداف “الإسرائيلي” والأمريكي في فلسطين والعراق المجاورين، بل وفي المنطقة عموما
حتى وإن قيل، وعلى لسان نبيل صوالحة نفسه غير مرة، أن الأردنيين ليسوا ضحوكين وليسوا أصحاب نكتة، وترى قطاعات عريضة منهم في الضحك الكثير خفّة وقلة هيبة، وتتوسل التكشير باعتباره من صيغ الرجولة، والزعامة أحيانا، حتى لو صدقت هذه الانطباعات العجولة، المسوغة إلى حد ما، فإن الأردنيين لا يغايرون أترابهم العرب، في حاجتهم للضحك، (وإلى نواد له ربما)، وإن بدا استثناء المصريين واردا، بالنظر إلى الروح العامة التي يتصفون بها، وقدرتهم على إبداع الضحك والتسلح بالنكتة والسخرية أحيانا ضد مشاق الحياة، وفي مواجهة السلطة ورموزها. لا غلوّ في القول أن حاجة الأردنيين إلى إشاعة ثقافة الضحك بينهم تساوي حاجة أشقائهم العرب، فالأحوال والتأزمات الداخلية في كل بلد عربي تكاد تتماثل، على مستوى مشكلات الشباب وتطلعاتهم مثلا، وحالة الانكسار السياسي والاجتماعي وأجواء الهزيمة التي تشيع في المنطقة.
لتأكيد ما يمكن اعتبارها وحدة عربية في الحاجة للضحك، فإن إحصائيات متوفرة عن حالات الاكتئاب في غير بلد عربي تدفع المرء إلى الإيمان بهذه الوحدة (!). ففي الأردن، يعاني نصف مليون من الاكتئاب بدرجاته المختلفة، بحسب الحالات المكتشفة في العيادات النفسية، على ما قالت منظمة الصحة العالمية، ويرجح أطباء نفسيون أردنيون زيادة هذا العدد الذي يعود إلى ،1992 تبعا للظروف الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي تتالت لاحقاً، وعندما يعدد هؤلاء العوامل وراء ذلك، لا يغفلون الفشل الواسع بين الشباب في إقامة العلاقات العاطفية. وفي المغرب، أفيد أن نسبة مبيع مضادات الاكتئاب ما بين 1999 و2004 زادت 48%، وأن الوضع المادي للأطباء النفسيين في تحسن مستمر، وأن ما بين 3 و5 ملايين مصابون بالاكتئاب، فيما لا يتوفر البلد إلا على 300 طبيب نفسي، ما يعني أن عددا مهولا يعانون في صمت. أما في لبنان فإن نسبة استهلاك أدوية الأعصاب، والاكتئاب أساسا، تصل إلى نحو 35%، لكنها بحسب أصحاب صيدليات إنها زادت نحو 15%. ويقول طبيب أعصاب مختص في بيروت أن عدد مرضاه زاد في الفترة الأخيرة 15%، ويفيد أن عوارض مرضاه تركزت على الاكتئاب، بسبب الشعور العميق لديهم بالخسران، وبالقلق والخوف. ويضيف أن 2005 شكل منعطفا في فقدان الاستقرار لدى الناس، بسبب الأوضاع العامة
في البلاد واستشهاد الرئيس رفيق الحريري.
يستطيع أهل الاختصاص أن يتحدثوا عن أعداد العرب من مرضى القلب والشرايين وغيرها من أوجاع، لكن ما يعلنونه عن الفوائد الجسمانية للضحك يدعونا إلى التشديد على وجوب إشاعة ثقافة الضحك في المغرب والأردن ولبنان وغيرها، وإلى مناصرة نبيل صوالحة في مشروعه المبتكر، ليس فقط للتنفيس عما في دواخلنا، ولا من أجل مزاولة مقادير من الدفاعات الذاتية ضد كل الخراب حوالينا، وضد ما يواجهنا في تفاصيل حياتنا اليومية من تأزمات، بل إلى هذا وغيره، أفاد باحثون أمريكيون أن جرعة يومية من الضحك قد تكون مفيدة للقلب، لأنه مثل التمارين البدنية يجعل الأوعية الدموية تعمل بشكل أكثر كفاءة، كما أن دراسات توصلت إلى أن الاكتئاب يزيد من خطر الوفاة بالأزمات القلبية، وأن 15 دقيقة من الضحك يوميا تفيد جهاز الأوعية الدموية للفرد، ونصحت دراسة في جامعة ماريلاند بمشاهدة الأفلام الكوميدية لأنها تعزز تدفق الدم إلى
القلب.
تستدعي هذه الحقائق أن يستنفر الفرد العربي قدراته في دفع الكآبة عن نفسه، بالتعرض لمقادير معقولة من النكات والفكاهة والمزاح والبشاشة، وإذا تذرع، ومعه بعض الحق أحيانا، بعدم قدرته على ذلك أمام الحضور الثقيل للقتل والموت والضعف والإهانات والتفاهات في أحوال العرب الراهنة، فله أن يتمثل القول الشهير أن من شر البلايا ما يضحك، وله أن يتواضع في طموحه فلا يتطلع إلى بهجة عارمة، كأن يكتفي بضحكة معقولة مثلا وهو يلتقط ما هو تهريجي تماما في المساخر العربية قدامه. له أن يقع على مفارقات الكوميديا السوداء وهو يسمع عبد الحليم خدّام مثلا يتحدث عن قناعته بالديمقراطية والتعددية وحق الإخوان المسلمين في التعبير عن آرائهم.
وإذا صحّ القول أن العدد الأكثر من الساسة العرب يفتقرون إلى خفة الدم، فإن غالبيتهم في ممارستهم السياسة أكثر إضحاكا من فناني الكوميديا العرب، على ما قال، ساخرا ربما، دريد لحام قبل أيام. وكان عادل إمام قال مرة أن مسؤولين عربا عديدين يتحدّون قدراته على الإضحاك، والفرق بينه وبينهم أنه يردّد نصا مكتوبا في رواية، بينما هم يكذبون عامدين
متعمدين ويعتقدون أننا يمكن أن نصدق أي شيء.
هي دعوة للهزء مما قدامنا من بؤس في الواقع السياسي والمعيشي عربيا ليس إلا في السطور السابقة، يسّرها خبر موجز عن ناد للضحك قيد الإنشاء في الأردن.
ضاحك- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 40
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12202
تاريخ التسجيل : 10/03/2008
رد: في الحاجة للضحك
شكراااااااااااااااااااااا اخي على الموضوع
الضحك شئ جميل وضروري حتى نستمر بالحياة
نتمنى منك المزيد
الضحك شئ جميل وضروري حتى نستمر بالحياة
نتمنى منك المزيد
شروق البستانية
[ . مشرفة القسم الأدبي. ]- عدد الرسائل : 327
الأوسمة :
السٌّمعَة : 8
نقاط : 12491
تاريخ التسجيل : 30/10/2007
رد: في الحاجة للضحك
تحية عطرة لكل البستانيين
تحية خاصة للاخ ضاااحك على الموضوع المهم جدا
كوني احد افراد المجتمع الاردني أؤيد فكرة اقامة نادي للضحك خصووووووصا في بلدنا الغالي صاحب اكبر كشرة في تاريخ البشرية
الهموم اليومية ومتطلبات الحياة الشاقة اصبحت تشكل لدى الفرد الاردني عائق كبير لممارسة حياته بالشكل الطبيعي في ظل ارتفاع الاسعار الجنوني
وانخفاض الحد الادنى من الرواتب وعجز ميزانية الدولة المتكرر كل عام والازدياد المطرد بنسبة البطالة امام عدد كبير جدا من حملة الشهادات العليا
وكل هذا يؤدي الى تعب نفسي وارهاق كبير للمواطن فبهذه الحالة يبقى المواطن اسير التفكير بطرق تلبية ادنى متطلبات الحياة الاساسية وهذا بالطبع لن
يجعل المواطن ضاحكا او صاحب "نكتة " بل صاحب كشرة يومية لم ولن تزول الا بزوال الاسباب المؤدية لها بطبيعة الحال
وبالتالي فان فكرة اقامة نادي للضحك ربما تعيد الى المواطن ولو القليل من بهجته وفرحه وضحكته المسلوبة
شكرااا اخ ضاحك
بصفتي اردني انهي الرد بكشرة اردنية ابا عن جد
ابن الاردن
[ . مشرف القسم الطبي. ]- عدد الرسائل : 160
العمر : 39
المهنة :
الهواية :
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12528
تاريخ التسجيل : 29/09/2007
رد: في الحاجة للضحك
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
منك لله ابن الاردن الغالي
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
اهل الاردن ماهيك كلهم
عندك انت مثلا ضحووووووك
ابن الاردن
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 16:23 من طرف omnia10
» شركة تركيب مطابخ رخام وجرانيت - باسينز مارت
أمس في 16:16 من طرف nadia
» افضل موقع مقابر للبيع بافضل الاسعار - شركة الياسمين
أمس في 16:13 من طرف ندا عمر
» جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارها
أمس في 16:13 من طرف omnia10
» انواع الايفون و اسعارها
أمس في 16:03 من طرف omnia10
» مقابر للبيع بطريق العين السخنة من شركة الياسمين لبيع وشراء المدافن
أمس في 15:57 من طرف ندا عمر
» شاور رخام اشكال متنوعة - باسينز مارت
أمس في 15:54 من طرف nadia
» موبي برايس ماركات الموبايلات
أمس في 15:54 من طرف omnia10
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
أمس في 15:45 من طرف omnia10
» كيفية الحصول على مقابر القاهرة الجديدة بخصم 30% | الياسمين لبيع المقابر
أمس في 15:44 من طرف ندا عمر
» افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويت
أمس في 15:33 من طرف omnia10
» شركة الياسمين لبيع وشراء المقابر بأفضل الأسعار
أمس في 15:32 من طرف ندا عمر
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
أمس في 15:22 من طرف omnia10
» افضل موقع مقابر للبيع بـ 6 اكتوبر من شركة الياسمين لبيع وبناء المقابر
أمس في 15:18 من طرف ندا عمر
» مقابر وادي الراحة للبيع بخصومات تصل إلى 15% | الياسمين
أمس في 15:09 من طرف ندا عمر
» شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهني
أمس في 14:59 من طرف omnia10
» مقابر طريق الفيوم للبيع بأقل الاسعار و تسجيل ملكية فوري | الياسمين للمقابر
أمس في 14:56 من طرف ندا عمر
» شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهني
أمس في 14:47 من طرف omnia10
» مقابر طريق الواحات في الجيزة بخصم 30% | الياسمين لبناء المقابر
أمس في 14:42 من طرف ندا عمر
» شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعار
أمس في 14:36 من طرف omnia10