مرحبا بكم في منتديات الصويرة يمكنكم وضع إعلاناتكم التجارية هـــــنــــا للطلب المرجو التواصل عبر الرسائل أو WhatsApp +212695161780
المواضيع الأخيرة
قصه راااااااااااااائعه و مؤثرة
2 مشترك
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
قصه راااااااااااااائعه و مؤثرة
من اروع القصص
*********************
في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح
تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:
فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ؟؟ توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين، طريقة تغسيل
وتكفين الميت عملياً ?وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء
وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت أن
استبعدها، ظننت أن المحاضرة قد انتهت ...
وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ....
عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ومضى السؤال الأول والثاني والثالث
هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال
قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،
شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما
دموعه فكانت تجري بلا انقطاع وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ولسانه لا يتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون
، لا حول ولا قوة إلا بالله هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ... بكاؤه
أفقدني التركيز ، هتفت به إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر
التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي ألجمتني المفاجأة، مستحيل
وهذا البكاء وهذا النحيب نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي
سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه إنه صديق الطفولة
كبرنا وكبرت العلاقة بيننا، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم
نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...
التحقنا بعمل واحد ... تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...
رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...
عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان عندما نلتقي اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة
نذهب سوياً ونعود سوياً واليوم توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني
، لا لا يوجد مثلكما أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله لقد كان المشهد مؤثراً
، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت أنه سيهلك في تلك اللحظة
راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة أما الشاب فقد
أحاط به أقاربه فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه سكن قليلاً ، وقام يدعو
…انصرف الجميع ...
عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده
الكلمات عاجزة عن التعبير وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر
، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ، الوجه ليس غريب
، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته نظرت إلى الأب المكلوم
، هذا الوجه أعرفه تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً
يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه
، ثم انخرط في البكاء انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه
رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟ عرضت زوجته عليه الطعام ،
فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ، وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ، رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،
وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،
اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،
يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ... قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ....
توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...
أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد، يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً
وجمعت القبور بينهما أمواتاً ....
خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما : اللهم اغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك
مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ....
انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت
للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ...
وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة
قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات
*************
من يقول في نفسه أن الصديق لا يؤثر في صديقه فهو يكذب على نفسه و يضيعها .. فلو كان الصديق الفاسد لا يؤثر بين أصدقاء صالحين..فما بالكم بالتفاحة الفاسدة التي تخرب صندوقا كاملا من التفاح الطازج بينها ؟؟
فانظر لنفسك و انتقِ أصدقاءك
وكن صديقا صدوقا وبادر دوما بالصلح وكن نعم الصديق، فربّ أخ لم تلده لك أمك .. فالصديق الصدوق هو من يدوم، لا صديق المصلحة فقط،
وصديقك الحقيقي هو من صدَقَك بالقول والفعل وخاصة عند الشدائد لا من صدّقك وأومأ برأسه بأنه يصدق كل ما تقول وربما هو الظاهر فقط
فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولا وعملا
قال عمر رضي الله عنه:: الراحة للرجل غفلة ::
و قال شعبة بن الحجاج :: لا تقعدوا فراغاً فإن الموت يطلبكم ::
اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين اجمعين ماتقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِنا عذاب القبر وعذاب النارو أدخلنا الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين واجعل دعأنا مستجاب في الدنيا والآخرة.
إلهــي لا تـعـذبـني فـإنــي ... مقـر بالــذي قـد كـان منـي
يظن الناس بي خيراً وإني ... لشر الناس ان لم تعف عني
اللهم اجمعنا بمن نحب في جناتك جنات النعيم
*********************
في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح
تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:
فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ؟؟ توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين، طريقة تغسيل
وتكفين الميت عملياً ?وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء
وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت أن
استبعدها، ظننت أن المحاضرة قد انتهت ...
وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ....
عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ومضى السؤال الأول والثاني والثالث
هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال
قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،
شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما
دموعه فكانت تجري بلا انقطاع وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ولسانه لا يتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون
، لا حول ولا قوة إلا بالله هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ... بكاؤه
أفقدني التركيز ، هتفت به إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر
التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي ألجمتني المفاجأة، مستحيل
وهذا البكاء وهذا النحيب نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي
سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه إنه صديق الطفولة
كبرنا وكبرت العلاقة بيننا، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم
نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...
التحقنا بعمل واحد ... تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...
رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...
عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان عندما نلتقي اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة
نذهب سوياً ونعود سوياً واليوم توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني
، لا لا يوجد مثلكما أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله لقد كان المشهد مؤثراً
، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت أنه سيهلك في تلك اللحظة
راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة أما الشاب فقد
أحاط به أقاربه فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه سكن قليلاً ، وقام يدعو
…انصرف الجميع ...
عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده
الكلمات عاجزة عن التعبير وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر
، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ، الوجه ليس غريب
، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته نظرت إلى الأب المكلوم
، هذا الوجه أعرفه تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً
يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه
، ثم انخرط في البكاء انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه
رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟ عرضت زوجته عليه الطعام ،
فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ، وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ، رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،
وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،
اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،
يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ... قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ....
توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...
أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد، يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً
وجمعت القبور بينهما أمواتاً ....
خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما : اللهم اغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك
مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ....
انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت
للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ...
وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة
قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات
*************
من يقول في نفسه أن الصديق لا يؤثر في صديقه فهو يكذب على نفسه و يضيعها .. فلو كان الصديق الفاسد لا يؤثر بين أصدقاء صالحين..فما بالكم بالتفاحة الفاسدة التي تخرب صندوقا كاملا من التفاح الطازج بينها ؟؟
فانظر لنفسك و انتقِ أصدقاءك
وكن صديقا صدوقا وبادر دوما بالصلح وكن نعم الصديق، فربّ أخ لم تلده لك أمك .. فالصديق الصدوق هو من يدوم، لا صديق المصلحة فقط،
وصديقك الحقيقي هو من صدَقَك بالقول والفعل وخاصة عند الشدائد لا من صدّقك وأومأ برأسه بأنه يصدق كل ما تقول وربما هو الظاهر فقط
فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولا وعملا
قال عمر رضي الله عنه:: الراحة للرجل غفلة ::
و قال شعبة بن الحجاج :: لا تقعدوا فراغاً فإن الموت يطلبكم ::
اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين اجمعين ماتقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِنا عذاب القبر وعذاب النارو أدخلنا الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين واجعل دعأنا مستجاب في الدنيا والآخرة.
إلهــي لا تـعـذبـني فـإنــي ... مقـر بالــذي قـد كـان منـي
يظن الناس بي خيراً وإني ... لشر الناس ان لم تعف عني
اللهم اجمعنا بمن نحب في جناتك جنات النعيم
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 15:59 من طرف omnia10
» افضل شركة بيع وشراء مقابر شرعية مرخصة
اليوم في 15:54 من طرف ندا عمر
» شركة تصميم وتركيب كوارتزو كوريان رخام صناعى مطابخ - خصم 15 % - الديب ماربل
اليوم في 15:47 من طرف nadia
» ايفون و هاتفها الجبار iphone 16 ذو الامكانيات العالية
اليوم في 15:42 من طرف omnia10
» شركة بيع وشراء مقابر بمساحات مختلفة وخصم يصل إلى 15% | الحرمين
اليوم في 15:33 من طرف ندا عمر
» فيفو Vivo V40
اليوم في 15:27 من طرف omnia10
» شركة جلى بلاط بالقاهرة - تلميع بلاط باهت - الديب
اليوم في 15:18 من طرف nadia
» افضل شركة تركيب مظلات وسواتر خارجية جاهزة للسيارات | دليل شقردي
اليوم في 15:15 من طرف ندا عمر
» افضل خدمات منزلية بأفضل الاسعار-اطلب مهني السعودية
اليوم في 15:14 من طرف omnia10
» لا تقلق بشأن تلف أغراضك أثناء النقل مع استخدام كراتين نقل العفش من دليل شقردي
اليوم في 14:57 من طرف ندا عمر
» افضل شركة شراء مكيفات مستعملة الرياض
اليوم في 14:55 من طرف omnia10
» دفاية رخام وجرانيت من شركة الديب ماربل
اليوم في 14:44 من طرف nadia
» افضل شركات نقل عفش الكويت بخصم 15% مع التغليف المجاني | دليل شقردي
اليوم في 14:37 من طرف ندا عمر
» شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهني
اليوم في 14:35 من طرف omnia10
» افضل فني تركيب ستائر بالكويت بخصم 20% | اتصل الآن
اليوم في 14:22 من طرف ندا عمر
» افضل موقع شراء اثاث مستعمل واجهزة كهربائية مستعملة بالكويت| دليل شقردي
اليوم في 14:07 من طرف ندا عمر
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بحولي بأعلى الأسعار وتقييم مجاني | دليل شقردي
اليوم في 13:45 من طرف ندا عمر
» شراء اغراض مستعملة بالكويت وغرف نوم باعلى سعر - الدليل
اليوم في 13:44 من طرف nadia
» شراء اثاث مستعمل الجهراء - بأعلى سعر - الدليل
اليوم في 13:29 من طرف nadia
» شراء اثاث مستعمل الجهراء بأعلى سعر و نقل مجاني | دليل شقردي
اليوم في 13:16 من طرف ندا عمر