مرحبا بكم في منتديات الصويرة يمكنكم وضع إعلاناتكم التجارية هـــــنــــا للطلب المرجو التواصل عبر الرسائل أو WhatsApp +212695161780
المواضيع الأخيرة
الموبايل في أيدي طلاب المدارس: صور فاضحة ورسائل غرامية
3 مشترك
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
الموبايل في أيدي طلاب المدارس: صور فاضحة ورسائل غرامية
ظاهرة انتشار الموبايلات في المدارس ظهرت في الآونة الأخيرة بشكل واسع وكبير حتى لا يكاد يخلو جيب أحدهم من الموبايل.
هل هي دليل صحة وعافية أم دليل ثقة كبيرة من الأهل؟ وما الذي تغير بين الأمس واليوم عندما لم يكن هذا الاختراع قد ظهر حتى أصبح الأهل يخافون على أبنائهم لدرجة أصبحنا نراه لدى الصغير قبل الكبير؟
أطفال قاصرون لم يصلوا إلى سن النضج، ومشكلات بالجملة تنتج عن الاستخدام الخاطىء للموبايل وأضرار صحية وحوادث طرقية وتأثيرات مادية وغيرها من الأمور التي استمعنا إلى تفاصيلها وشاهدنا بعض صورها من خلال جولاتنا إلى المدارس.
- تشير الدراسة التي قام بها الدكتور عز الدين دياب إلى أن استخدام الموبايل من قبل طلاب المدارس قد ألهاهم عن دراستهم وكان سبباً في انخفاض التحصيل العلمي وهذه نقطة مهمة تحتاج للفت انتباه الأهل والمدرسة وبأنه كان سببا لهروب الطلاب من المدرسة.
وتقول بعض الاحصاءات: إن عدد مستخدمي المحمول في العالم وصل إلى أكثر من 900 مليون مشترك، وعدد مستخدميه في العالم العربي وصل إلى اكثر من 77 مليون مشترك حتى نهاية العام الفائت وإن احتمالات تزايد هذا العدد سيظل بنفس المعدلات إلى أن يصل إلى 150 مليون مشترك حتى عام 2009 ولتصبح الدول العربية الأسرع نمواً على صعيد انتشار المحمول على مستوى العالم.
كان الحديث داخل مدرسة ساطع الحصري للبنات صريحا، مفصلا فهناك شكاوى كثيرة، لاتتعلق بالموبايل كحاجة لبعض الحالات الطارئة، باعتباره ضروريا للطالبات اللواتي لديهن ظروف خاصة أو بيوتهن بعيدة.. أو بشرط الادارة بأن يوضع الموبايل عند الموجهة إلى حين موعد الانصراف..
ولكن كما يحدث وراء الكواليس: للطالبات طرق كثيرة لاخفاء الموبايل واستخدامه داخل الصفوف بشكل صامت «ارسال صور، رسائل ،مقاطع عما يحدث داخل الصف وما يصدر من المعلمة أو الطالبات والخ»
باختصار الشكاوى تدور حول الاستعمالات السيئة والخاطئة للموبايل من قبل الطالبات داخل الصف وفي الحمامات.
تقول مديرة المدرسة: كل فترة نقوم بجولة ونصادر الموبايلات، ثم نستدعي الأهل، لكن دون نتيجة ... ونحن نمنع الموبايل داخل الحصة الدرسية وغيرها ليس لأسباب تتعلق بالمظاهر والحالة المادية أو طرق التفاخر بين الطالبات، بل لأسباب تتعلق بالسلوك والأمور التربوية الأخرى التي تؤثر بشكل أو بأخر على الطالبات ومستقبلهن وكثيرا ما نجد الطالبات داخل الحمامات يجتمعن للتسلية وارسال الرسائل والصور مع أمور أخرى، وبعد فترة نكتشف أنها مرسلة للشباب في المدارس المجاورة أو الذين يعملون في المحلات القريبة من المدرسة. «كلمات غرامية، ومواعيد وصور غير أخلاقية، وأحيانا استغلال بعض الطالبات لزميلاتهن وتوريطهن في علاقات أو مواقف محرجة مع شباب الخ..» .
الظاهرة موجودة ومتفاقمة لكن السؤال المهم هل كان قرار السماح بوجود الموبايلات بين أيدي طلاب المدارس موفقاً؟ بعض الموجهات أشرن في حديثهن إلى أن البنات بهذا السن ليس لديهن وعي، وهن معرضات للانحراف والانسياق وراء رغباتهن وحتى لو كانت الطالبة تتلقى تربية جيدة في منزلها وهناك العديد من الطالبات اللواتي كن مجتهدات، لكن بسبب الانشغال بهذه السلوكيات ومراقبة الموبايل داخل الحصص الدرسية، تراجعن في دراستهن.
- من خلال الاحاديث الكثيرة التي استمعنا إليها بهذا الخصوص، لم يؤكد الاداريون أو المعلمات أن الموبايل يستخدم للغش في الامتحان، بل إنه يحمل من قبل الطالبات بهدف المظاهر والتسلية وإن أغلبية المدارس تشير ومنذ بداية العام إلى عدم استخدام الموبايل في المدرسة وهناك تأكيد مستمر لوضعه في الادارة أو في غرفة التوجيه ..ولكن هذا لايتم إلا من قبل بعض الطالبات الملتزمات.
- في ثانوية الشهيد أحمد موفق كبب المهنية لم يكن الوضع بأفضل حال وكان للظاهرة أبعادها المؤسفة، مع أن أغلبية الطالبات يحملن الموبايل من دون علم الأهل، ولكن هناك طرق مختلفة للحصول على المال لشرائه أو الحصول على الوحدات وأبسط هذه الطرق هي تجميع المصروف من قبل مجموعة من الطالبات حيث يشتركن في موبايل واحد وتبدأ المشاحنات والمشكلات فيما بينهن.
مديرة مدرسة أشارت إلى أن غالبية الطالبات لديهن من شريحة متوسطة وفقيرة وهن يحرمن أنفسهن من مصروفهن من أجل الموبايل.. وتقول: إن الموبايل اختراع مفيد وضروري في كثير من الحالات والظروف، لكن وجوده بين أيدي الطلاب في هذا السن الحرج هو نقمة وليس نعمة .. وهناك أمور عديدة يمكن أخذها بعين الاعتبار:
1-كل طالبة تقريباً تسعى لامتلاك الموبايل لأن رفيقتها تحمل موبايلاً، ثانيا: غالبية الطالبات يحملن موبايلات داخل الصف وهي توضع في الحقيبة أو بين الملابس وتستخدم أثناء الدرس.
ثالثا: من خلال التجربة يمكن القول إن طلابنا ليسوا مهيئين في هذا العمر لحمل الموبايل، فالمراهق يريد أن يكتشف ويتعرف ويستقل في رأيه وسلوكه وأفكاره.
أما الأمر المزعج بالنسبة لنا، والكلام لمديرة المدرسة، وجود مشكلات كثيرة ومتفاقمة بسبب وجود مدرسة للشباب ملاصقة لمدرستنا، ومعظم شبابيك المدرسة تطل على الباحة، ويتحدث الشباب مع بناتنا من الشبابيك وترسل الشرائح ويكون التواصل أسهل فيما بينهم. ونحن تلقينا شكاوى كثيرة بهذا الخصوص من أمهات الشباب فهم يتعرضون للازعاج المستمر من قبل الطالبات، بالاضافة إلى تراجع أولادهم دراسيا.
- وفي سؤالنا لها عن كيفية معالجتها للأوضاع المتفاقمة، أجابت : هؤلاء الفتيات هن أولادنا، وعندما ترتكب الطالبة خطأ ما نحاول معالجة الأمر معها بالتعاون مع الموجهة والمرشدة النفسية، وفي حال تكرار الخطأ، نتصل بالأهل ونقوم بجلسات جماعية .
ولكن إذا كان الأهل لايعلمون بوجود الموبايل مع ابنتهم، نحسم الأمور بطريقة لاتؤذي الطالبة خوفا من ردات فعل الأهل، وحرمانها من الدراسة وهناك حالات تكون فيها الفتاة تعيش ظروفاً أسرية سيئة، وهذا يسبب لها فراغاً عاطفياً واجتماعياً ويدفعها للخطأ.
- كيف يتعامل الأهل مع الشكاوى التي تأتيهم عن أولادهم بخصوص الموبايل؟ عن هذا السؤال كانت الآراء متقاربة عند المديرين والموجهين حول العديد من النقاط، فهم يؤكدون على دور البيت، فهناك أهل متشددون جدا ويقيمون حصارا كبيرا على أولادهم وخاصة البنات، وهناك أهال يتركون الحبل على غاربه، وبالتالي تكون النتائج سيئة ويكون التفاهم معهم غير نافع، والنقطة الثانية: إذا كان ضروريا أن يحمل الطالب موبايلاً، فعلى الأقل أن يقوم الأهل بتوعيته حول مساوىء ومحاسن استخدامات الموبايل ومراقبة سلوكيات أولادهم.
ولكن للأسف نحن نعاني من نظرة الأهالي أنفسهم لهذه الأمور فالكثير منهم يتفاخر بنوع الموبايل الذي أعطاه لولده وامهات يشترين لبناتهن أجهزة غالية الثمن وآخر صرعات الموديلات دون الانتباه إلى تصرفات بناتهن أو كيف تعاملهن مع هذا الجهاز.
أما النقطة الثالثة التي أثارتها الموجهات هي وجود أمهات يبررن غياب بناتهن عن المدرسة ويخلقن لهن الأعذار الوهمية دون التأكد أين أمضت بناتهن الوقت، والطالبة تستخدم الموبايل للاتصال بأمها أو أختها لتطلب منها المجيء إلى المدرسة وأخذها
**************8
منقول
ابو شهد
هل هي دليل صحة وعافية أم دليل ثقة كبيرة من الأهل؟ وما الذي تغير بين الأمس واليوم عندما لم يكن هذا الاختراع قد ظهر حتى أصبح الأهل يخافون على أبنائهم لدرجة أصبحنا نراه لدى الصغير قبل الكبير؟
أطفال قاصرون لم يصلوا إلى سن النضج، ومشكلات بالجملة تنتج عن الاستخدام الخاطىء للموبايل وأضرار صحية وحوادث طرقية وتأثيرات مادية وغيرها من الأمور التي استمعنا إلى تفاصيلها وشاهدنا بعض صورها من خلال جولاتنا إلى المدارس.
- تشير الدراسة التي قام بها الدكتور عز الدين دياب إلى أن استخدام الموبايل من قبل طلاب المدارس قد ألهاهم عن دراستهم وكان سبباً في انخفاض التحصيل العلمي وهذه نقطة مهمة تحتاج للفت انتباه الأهل والمدرسة وبأنه كان سببا لهروب الطلاب من المدرسة.
وتقول بعض الاحصاءات: إن عدد مستخدمي المحمول في العالم وصل إلى أكثر من 900 مليون مشترك، وعدد مستخدميه في العالم العربي وصل إلى اكثر من 77 مليون مشترك حتى نهاية العام الفائت وإن احتمالات تزايد هذا العدد سيظل بنفس المعدلات إلى أن يصل إلى 150 مليون مشترك حتى عام 2009 ولتصبح الدول العربية الأسرع نمواً على صعيد انتشار المحمول على مستوى العالم.
كان الحديث داخل مدرسة ساطع الحصري للبنات صريحا، مفصلا فهناك شكاوى كثيرة، لاتتعلق بالموبايل كحاجة لبعض الحالات الطارئة، باعتباره ضروريا للطالبات اللواتي لديهن ظروف خاصة أو بيوتهن بعيدة.. أو بشرط الادارة بأن يوضع الموبايل عند الموجهة إلى حين موعد الانصراف..
ولكن كما يحدث وراء الكواليس: للطالبات طرق كثيرة لاخفاء الموبايل واستخدامه داخل الصفوف بشكل صامت «ارسال صور، رسائل ،مقاطع عما يحدث داخل الصف وما يصدر من المعلمة أو الطالبات والخ»
باختصار الشكاوى تدور حول الاستعمالات السيئة والخاطئة للموبايل من قبل الطالبات داخل الصف وفي الحمامات.
تقول مديرة المدرسة: كل فترة نقوم بجولة ونصادر الموبايلات، ثم نستدعي الأهل، لكن دون نتيجة ... ونحن نمنع الموبايل داخل الحصة الدرسية وغيرها ليس لأسباب تتعلق بالمظاهر والحالة المادية أو طرق التفاخر بين الطالبات، بل لأسباب تتعلق بالسلوك والأمور التربوية الأخرى التي تؤثر بشكل أو بأخر على الطالبات ومستقبلهن وكثيرا ما نجد الطالبات داخل الحمامات يجتمعن للتسلية وارسال الرسائل والصور مع أمور أخرى، وبعد فترة نكتشف أنها مرسلة للشباب في المدارس المجاورة أو الذين يعملون في المحلات القريبة من المدرسة. «كلمات غرامية، ومواعيد وصور غير أخلاقية، وأحيانا استغلال بعض الطالبات لزميلاتهن وتوريطهن في علاقات أو مواقف محرجة مع شباب الخ..» .
الظاهرة موجودة ومتفاقمة لكن السؤال المهم هل كان قرار السماح بوجود الموبايلات بين أيدي طلاب المدارس موفقاً؟ بعض الموجهات أشرن في حديثهن إلى أن البنات بهذا السن ليس لديهن وعي، وهن معرضات للانحراف والانسياق وراء رغباتهن وحتى لو كانت الطالبة تتلقى تربية جيدة في منزلها وهناك العديد من الطالبات اللواتي كن مجتهدات، لكن بسبب الانشغال بهذه السلوكيات ومراقبة الموبايل داخل الحصص الدرسية، تراجعن في دراستهن.
- من خلال الاحاديث الكثيرة التي استمعنا إليها بهذا الخصوص، لم يؤكد الاداريون أو المعلمات أن الموبايل يستخدم للغش في الامتحان، بل إنه يحمل من قبل الطالبات بهدف المظاهر والتسلية وإن أغلبية المدارس تشير ومنذ بداية العام إلى عدم استخدام الموبايل في المدرسة وهناك تأكيد مستمر لوضعه في الادارة أو في غرفة التوجيه ..ولكن هذا لايتم إلا من قبل بعض الطالبات الملتزمات.
- في ثانوية الشهيد أحمد موفق كبب المهنية لم يكن الوضع بأفضل حال وكان للظاهرة أبعادها المؤسفة، مع أن أغلبية الطالبات يحملن الموبايل من دون علم الأهل، ولكن هناك طرق مختلفة للحصول على المال لشرائه أو الحصول على الوحدات وأبسط هذه الطرق هي تجميع المصروف من قبل مجموعة من الطالبات حيث يشتركن في موبايل واحد وتبدأ المشاحنات والمشكلات فيما بينهن.
مديرة مدرسة أشارت إلى أن غالبية الطالبات لديهن من شريحة متوسطة وفقيرة وهن يحرمن أنفسهن من مصروفهن من أجل الموبايل.. وتقول: إن الموبايل اختراع مفيد وضروري في كثير من الحالات والظروف، لكن وجوده بين أيدي الطلاب في هذا السن الحرج هو نقمة وليس نعمة .. وهناك أمور عديدة يمكن أخذها بعين الاعتبار:
1-كل طالبة تقريباً تسعى لامتلاك الموبايل لأن رفيقتها تحمل موبايلاً، ثانيا: غالبية الطالبات يحملن موبايلات داخل الصف وهي توضع في الحقيبة أو بين الملابس وتستخدم أثناء الدرس.
ثالثا: من خلال التجربة يمكن القول إن طلابنا ليسوا مهيئين في هذا العمر لحمل الموبايل، فالمراهق يريد أن يكتشف ويتعرف ويستقل في رأيه وسلوكه وأفكاره.
أما الأمر المزعج بالنسبة لنا، والكلام لمديرة المدرسة، وجود مشكلات كثيرة ومتفاقمة بسبب وجود مدرسة للشباب ملاصقة لمدرستنا، ومعظم شبابيك المدرسة تطل على الباحة، ويتحدث الشباب مع بناتنا من الشبابيك وترسل الشرائح ويكون التواصل أسهل فيما بينهم. ونحن تلقينا شكاوى كثيرة بهذا الخصوص من أمهات الشباب فهم يتعرضون للازعاج المستمر من قبل الطالبات، بالاضافة إلى تراجع أولادهم دراسيا.
- وفي سؤالنا لها عن كيفية معالجتها للأوضاع المتفاقمة، أجابت : هؤلاء الفتيات هن أولادنا، وعندما ترتكب الطالبة خطأ ما نحاول معالجة الأمر معها بالتعاون مع الموجهة والمرشدة النفسية، وفي حال تكرار الخطأ، نتصل بالأهل ونقوم بجلسات جماعية .
ولكن إذا كان الأهل لايعلمون بوجود الموبايل مع ابنتهم، نحسم الأمور بطريقة لاتؤذي الطالبة خوفا من ردات فعل الأهل، وحرمانها من الدراسة وهناك حالات تكون فيها الفتاة تعيش ظروفاً أسرية سيئة، وهذا يسبب لها فراغاً عاطفياً واجتماعياً ويدفعها للخطأ.
- كيف يتعامل الأهل مع الشكاوى التي تأتيهم عن أولادهم بخصوص الموبايل؟ عن هذا السؤال كانت الآراء متقاربة عند المديرين والموجهين حول العديد من النقاط، فهم يؤكدون على دور البيت، فهناك أهل متشددون جدا ويقيمون حصارا كبيرا على أولادهم وخاصة البنات، وهناك أهال يتركون الحبل على غاربه، وبالتالي تكون النتائج سيئة ويكون التفاهم معهم غير نافع، والنقطة الثانية: إذا كان ضروريا أن يحمل الطالب موبايلاً، فعلى الأقل أن يقوم الأهل بتوعيته حول مساوىء ومحاسن استخدامات الموبايل ومراقبة سلوكيات أولادهم.
ولكن للأسف نحن نعاني من نظرة الأهالي أنفسهم لهذه الأمور فالكثير منهم يتفاخر بنوع الموبايل الذي أعطاه لولده وامهات يشترين لبناتهن أجهزة غالية الثمن وآخر صرعات الموديلات دون الانتباه إلى تصرفات بناتهن أو كيف تعاملهن مع هذا الجهاز.
أما النقطة الثالثة التي أثارتها الموجهات هي وجود أمهات يبررن غياب بناتهن عن المدرسة ويخلقن لهن الأعذار الوهمية دون التأكد أين أمضت بناتهن الوقت، والطالبة تستخدم الموبايل للاتصال بأمها أو أختها لتطلب منها المجيء إلى المدرسة وأخذها
**************8
منقول
ابو شهد
رد: الموبايل في أيدي طلاب المدارس: صور فاضحة ورسائل غرامية
انا برأي انو ما لازم الطالب يحمل الموبايل
اوك ازا اعرف انو واعي مو مشكلة لكن رغم هالشي مالو بحاجة
الا بحالة واحدة اذا كان مغترب او مسافر
ورغم ذلك الكثيرين من الطلاب او الطالبات يحملون الموبايل خفية وهذا يرجع للاهل
ارجو من الاعضاء التفاعل مع الموضوع لكي نعرف ارائكم ايضا
موضوع جميل أبو شهد
دومت بالف خير يا غالي
اوك ازا اعرف انو واعي مو مشكلة لكن رغم هالشي مالو بحاجة
الا بحالة واحدة اذا كان مغترب او مسافر
ورغم ذلك الكثيرين من الطلاب او الطالبات يحملون الموبايل خفية وهذا يرجع للاهل
ارجو من الاعضاء التفاعل مع الموضوع لكي نعرف ارائكم ايضا
موضوع جميل أبو شهد
دومت بالف خير يا غالي
الرائع- عضو أساسي
- عدد الرسائل : 491
المزاج :
المهنة :
الهواية :
الأوسمة :
السٌّمعَة : 64
نقاط : 13629
تاريخ التسجيل : 05/02/2009
رد: الموبايل في أيدي طلاب المدارس: صور فاضحة ورسائل غرامية
شكرا لمروك المعطر انوس
وانا مع دعوتك لكل الاعضاء بالموضوع لانه يمس طبقه عريضه من المجتمع
لك مودتى ودمت لى بكل ود
وانا مع دعوتك لكل الاعضاء بالموضوع لانه يمس طبقه عريضه من المجتمع
لك مودتى ودمت لى بكل ود
رد: الموبايل في أيدي طلاب المدارس: صور فاضحة ورسائل غرامية
اصبح الموبايل ضرورة هامة عند كل شباب اليوم فلايمكن ان تجد شاب والا معاه موبايل او اثنين
يبقى الفرق في الاستعمال بين الايجابي والسلبي
وهذا ماتفضلتم به في موضوعكم اخي الكريم ابو شهد
بارك الله فيك
يبقى الفرق في الاستعمال بين الايجابي والسلبي
وهذا ماتفضلتم به في موضوعكم اخي الكريم ابو شهد
بارك الله فيك
رد: الموبايل في أيدي طلاب المدارس: صور فاضحة ورسائل غرامية
نعم اخى شاكر
لقد اصبحت ظاهره سلبيه اكثر منها ايجابيه
وربنا يستر بجد
لقد اصبحت ظاهره سلبيه اكثر منها ايجابيه
وربنا يستر بجد
مواضيع مماثلة
» مساوئ الجوال (الموبايل
» التعامل مع طلاب سن المراهقة
» الثانوية التأهيلية أمام طلاب منتديات البستان
» خطة المغرب الاستعجالية تشجع الاستثمار في المدارس الخاصة
» المدارس ورمضان
» التعامل مع طلاب سن المراهقة
» الثانوية التأهيلية أمام طلاب منتديات البستان
» خطة المغرب الاستعجالية تشجع الاستثمار في المدارس الخاصة
» المدارس ورمضان
الصويرة مدينتنا ESSAOUIRA Notre Ville :: صور ومقاطع فيديو :: صورIMAGE :: قسم للمقترحات الجديدة والشكاوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 17:02 من طرف omnia10
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
أمس في 16:51 من طرف omnia10
» شاومي و احدث هواتفها Xiaomi Redmi 14C
أمس في 16:29 من طرف omnia10
» شاور رخام اشكال متنوعة - باسينز مارت
أمس في 16:18 من طرف nadia
» ريلمي و هاتف Realme Note 60
أمس في 15:59 من طرف omnia10
» افضل شركة بيع وشراء مقابر شرعية مرخصة
أمس في 15:54 من طرف ندا عمر
» شركة تصميم وتركيب كوارتزو كوريان رخام صناعى مطابخ - خصم 15 % - الديب ماربل
أمس في 15:47 من طرف nadia
» ايفون و هاتفها الجبار iphone 16 ذو الامكانيات العالية
أمس في 15:42 من طرف omnia10
» شركة بيع وشراء مقابر بمساحات مختلفة وخصم يصل إلى 15% | الحرمين
أمس في 15:33 من طرف ندا عمر
» فيفو Vivo V40
أمس في 15:27 من طرف omnia10
» شركة جلى بلاط بالقاهرة - تلميع بلاط باهت - الديب
أمس في 15:18 من طرف nadia
» افضل شركة تركيب مظلات وسواتر خارجية جاهزة للسيارات | دليل شقردي
أمس في 15:15 من طرف ندا عمر
» افضل خدمات منزلية بأفضل الاسعار-اطلب مهني السعودية
أمس في 15:14 من طرف omnia10
» لا تقلق بشأن تلف أغراضك أثناء النقل مع استخدام كراتين نقل العفش من دليل شقردي
أمس في 14:57 من طرف ندا عمر
» افضل شركة شراء مكيفات مستعملة الرياض
أمس في 14:55 من طرف omnia10
» دفاية رخام وجرانيت من شركة الديب ماربل
أمس في 14:44 من طرف nadia
» افضل شركات نقل عفش الكويت بخصم 15% مع التغليف المجاني | دليل شقردي
أمس في 14:37 من طرف ندا عمر
» شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهني
أمس في 14:35 من طرف omnia10
» افضل فني تركيب ستائر بالكويت بخصم 20% | اتصل الآن
أمس في 14:22 من طرف ندا عمر
» افضل موقع شراء اثاث مستعمل واجهزة كهربائية مستعملة بالكويت| دليل شقردي
أمس في 14:07 من طرف ندا عمر